مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
مخبأة في شحنة رخام .. إحباب تهريب 147 كيلوجرامًا من الميثامفيتامين المخدر
تفاصيل جديدة عن خطة أمريكا في سوريا
تسجيل أكثر عدد خزائن ذكية في مكان واحد بالعالم في الرياض
عوالق ترابية على جازان تستمر حتى المساء
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع أسعار الذهب لـ 3270.12 دولارًا للأوقية
وصول الوفد الطبي التطوعي بمركز الملك سلمان للإغاثة إلى سوريا
السعودية تشيد بإحباط مخططات إثارة الفوضى والمساس بأمن الأردن
سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على عدة مناطق
صدر حديثًا العدد التاسع من مجلة المنبر اليمني الدورية الشهرية لشهر ربيع الآخر المنصرم.
وحمل العدد عنوان “اليمن مقبرة الأطماع الإيرانية”، بالإضافة إلى العديد من العناوين والموضوعات الساخنة على الساحة اليمنية.
وتصدر العدد مقال لرئيس التحرير الدكتور عبدالمجيد بن محمد الغيلي بعنوان “اليمن عربية لا إيرانية”، مؤكدًا أن إيران تسللت إلى اليمن في لباس ميليشيات الحوثي الإيرانية، الذين رضوا أن يكونوا وعاءً لأطماع إيران بالمنطقة.
ومن جانبه، أكد الناطق الرسمي للقوات المسلحة اليمنية، العميد الركن عبده بن عبدالله مجلي، في حديث خاص “للمنبر اليمني” قرب دحر ميليشيا الانقلاب واستعادة الشرعية، مؤكدًا أن الجيش الوطني اليمني حقق انتصارات حاسمة في مختلف الجبهات بدعم وإسناد من دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.
وأوضح الناطق الرسمي للقوات المسلحة اليمنية أن الميليشيات الحوثية تكبدت خسائر كبيرة وسيطر الجيش الوطني على مناطق واسعة في مختلف الجبهات، معربًا عن شكره لدول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، حيث سيخلد التاريخ في صفحات من نور هذه الوقفة الأخوية، ولن ينسى الشعب اليمني ما قدمه الأشقاء من دعم لوجستي وعسكري، وكذلك في المجال الإغاثي والإنساني.
كما اشتمل العدد على العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المتنوعة منها ذاكرة عدن السياسية والفكرية، والجيش الوطني يسحق الميليشيات الحوثية الإيرانية في كل الجبهات، وحمل ملف العدد محطات علاقة الميليشيات الحوثية الإيرانية، الأطماع الإيرانية في اليمن، والترتيبات الإيرانية لجعل الحركة الحوثية في اليمن أهم حوزة في المنطقة، واليمنيون في مواجهة التدخل الإيراني الغاشم.
يذكر أنه صدر للمنبر اليمني العدد الثامن لربيع الأول بعنوان “الإعلام معركة وطن” والعدد السابع لشهر صفر الماضي بعنوان “عدن ما بعد التحرير”.