مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
نعى العديد من المواطنين اللواء الدكتور خلف ردن المطيري أحد أمهر أطباء جراحة المخ والأعصاب في العالم، والذي رحل عن عالمنا أمس.
وعدّد المغردون مناقب الدكتور خلف ردن المطيري معتبرين أنه نموذج مشرف لأبناء المملكة يجب أن يحتذى به الجميع.
وقدم المغردون خالص التعازي لذوي الفقيد، داعين الله أن يتقبله ويتغمده بواسع رحمته.
وأشار المغردون إلى أن المملكة والعالم العربي فقدت أول جراح مخ وأعصاب سعودي وأول رئيس للاتحاد العربي لجراحة المخ والأعصاب ونائب رئيس الاتحاد العالمي لجمعيات جراحة المخ والأعصاب الأسبق.
والمعروف أن الدكتور خلف ردن المطيري هو مؤسس الاتحاد العربي لجراحة المخ والأعصاب في الرياض، وكان أول رئيس له عام 1996، وأصدر مجلة دورية عنه.
جنرال جراحة المخ والأعصاب:
تولى خلف ردن المطيري منصب النائب الثاني لرئيس الاتحاد العالمي لجراحة الأعصاب عام 2001، ثم النائب الأول لرئيس الاتحاد ذاته عام 2005، ورئاسة لجنة جراحي الأعصاب للعسكريين في الاتحاد العالمي نفسه عام 2009.
تخرج خلف ردن المطيري في كلية الطب عام 1975 من جامعة بون بألمانيا، وعمل في المستشفى العسكري بالرياض، وتدرج حتى أصبح مدير برنامج مستشفيات الرياض والخرج.
جائزة ملكية وميدالية الشرف:
قدم الجنرال خلف ردن المطيري عددًا كبيرًا من البحوث والدراسات بلغت 144 بحثًا بمختلف التخصصات، وحصل على جوائز كثيرة، وأقربهم لقلبه- حسب تصريحات سابقة له- جائزة الملك عبدالعزيز بالدرجة الأولى، وأكاديميًّا، وميدالية الشرف من الجمعية العالمية، وحصوله على منصب النائب الأول لرئيس الجمعية العالمية لجراحة المخ والأعصاب.
وكان البروفيسور المطيري كشف في لقاء إعلامي سابق عن حياته منذ الصغر، موضحًا أنه تلقى دراسته الأولية في الطائف، ثم انتقل لألمانيا للدراسة بدعم وتشجيع والديه غير المتعلمين، لكنهما كانا محبين للعلم والتعليم، وبعدها عاد للمملكة، وعمل لمدة عامين، ثم عاد لألمانيا لإكمال دراسته.
تخصص المخ والأعصاب بالصدفة:
وقال خلف ردن المطيري : إنه كان ينوي دراسة جراحة القلب، إلا أنه تحول لجراحة المخ والأعصاب بالصدفة بعد أن جذبه هذا المجال في مرحلة الامتياز، ذاكرا أن ألمانيا كانت هي الدولة المتخصصة بالطب، مضيفًا أنه عندما ذهب إلى ألمانيا عام 1387هـ والتحق بمعهد برتنق لتعلم اللغة، وسكن عند عائلة ألمانية لمدة أربعة أشهر، وبعدها انتقل إلى موربينق للدراسة في السنة التحضيرية، ثم دراسة الطب لمدة ست سنوات، وسنة قياس.
الحرب الأهلية اللبنانية:
وروى المطيري، في لقاء إعلامي، أنه عندما اجتاز البكالوريوس وعاد للمملكة، عمل بالمستشفى العسكري كطبيب عام مقيم، ثم ذهب إلى لبنان ومكث هناك ثمانية أشهر، ضمن فريق طبي مرافق لـ”قوات الردع” إبان الحرب الأهلية، مستطردًا أنه عندما عاد للرياض توفي والده، وبعدها سافر لإكمال الدراسة بألمانيا للتخصص بجراحة الأعصاب، حصل على الزمالة والدكتوراه، وسافر بعدها إلى بريطانيا لمدة شهرين، درس خلالهما الإنجليزية.
عصام هاني عبد الله الحمصي
قد كان نبراساً يقتدى به علم وخلق ، رحل بعد أن سطر بأحرف من نور خدماته للإنسانيه للعالم ووطنه ومازلت أذكر أحد الشخصيات العالميه ذهب الى أوربا ليعمل عمليه فكانت المفاجأه له في المستشفى أن منفذ العمليه والررئيس التفيذي لأطباء الجراحه عربي سعودي ويعمل في المستشفى العسكري بالرياض ، إنه نبراس عصره ، فمن لها الآن ، رحمة الله عليه وصبر أهله ، أدعو له .
المطيري
رحمة اللة تعالج عندة عمليتين تكللت بالنجاح أنابيب تصريف لماء زائد بالدماغ هذا شرح غير طبي مبسط قبل ١٨ عام الجميع يذكر لة بصمة خير او علاج او مشورة طبية نافعه طيب اللة ثراك كما داويت مرضاك