رونالدو وأنجيلو يعززان تقدم النصر ضد الغرافة وظائف شاغرة في الشركة السعودية للموانئ وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة التأمين وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية شاغرة في شركة ياسرف 17 وظيفة شاغرة لدى بنك D360 الرقمي كريستيانو رونالدو يهز شباك الغرافة الأهلي أول المتأهلين لثمن نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة لا أهداف بين الغرافة والنصر في الشوط الأول
أكد مدير الشؤون الصحية بمحافظة جدة -الدكتور سامي بن محمد باداود- أن إدارته تكثف اهتمامها بالمثقفين الصحيين، من العاملين في مختلف المرافق الصحية بجدة، وتسعى دائماً لتوفير الدعم الكامل لهم، لما لدورهم من أهمية بالغة في توعية وتثقيف المجتمع بالأمراض ومخاطرها.
وقال، إن البرامج التدريبية والتعليمية المستمرة، التي تقدمها الوزارة والشؤون الصحية للمثقف الصحي، حققت نجاحات كبيرة في تنمية وتطوير المهارات الفردية والجماعية للمشتغلين في هذا المجال، ما أثر -بشكل إيجابي- على تطوير الخطط والأساليب التوعوية لصحة جدة.
جاء ذلك بمناسبة بدء الدورة التدريبية للمثقفين الصحيين التي تنظمها إدارة العلاقات والإعلام والتوعية الصحية بصحة جدة، بالتعاون مع الإدارة العامة للعلاقات والإعلام والتوعية الصحية والإدارة العامة للتدريب بالوزارة -اليوم الأحد- تحت عنوان: “استخدام التقنيات الحديثة وتطوير المواد التوعوية” بفندق البحر الأحمر بجدة.
وأوضح مدير إدارة العلاقات والإعلام والتوعية الصحية بصحة جدة -عبدالرحمن بن سعد الصحفي- أن الدورة تستمر على مدى ثلاثة أيام -من الأحد إلى الثلاثاء- وتهدف إلى تطوير مستوى الأداء للعاملين في مجال التوعية والتثقيف الصحي بشكل عام، وتركز -بشكل خاص- على كيفية الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي والوسائل الإلكترونية الحديثة في إيصال الرسائل التوعوية والصحية للمجتمع، بأسهل وأيسر الطرق.
وقال، إن إدارته حرصت على ترشيح (30) متدرباً ومتدربة، يمثلون كل القطاعات الصحية التابعة لصحة جدة، من مستشفيات ومراكز رعاية صحية، وتم اختيار ثلاثة من المدربين المعتمدين بوزارة الصحة للتدريب في هذه الدورة، وهم الدكتورة منيرة خالد باللحمر -رئيسة قسم التوعية الصحية بإدارة الصحة العامة- وماجد النفيسة -رئيس قسم الإعلام الإلكتروني في الإدارة العامة للإعلام والتوعية الصحية بالوزارة- وحسن عبدالرحمن البهكلي، رئيس قسم التوعية الصحية بصحة جدة.
ودعا الصحفي جميع المتدربين والمشاركين في هذه الدورة -من المثقفين الصحيين- إلى الاستفادة القصوى من برامج الدورة ومحاضراتها، بما يصب في مصلحتهم العلمية -من ناحية- وفي مصلحة المجتمع والعمل التوعوي الصحي، من ناحية أخرى.