مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان
القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران
فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي
غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد
بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر
لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية
ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة
ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل
هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18
ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
-
11°
شهدت أشجار النخيل التجميلية المنتشرة على طول الشوارع الرئيسية والأحياء السكنية في إسكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- بالحصمة التابع لمحافظة أحد المسارحة تدهورًا ملحوظًا بسبب إهمالها وعدم رعايتها من قِبَل الجهات المعنية.
وقال عبدالله هزازي لـ”المواطن”: “من المعروف أن أشجار النخيل في الشوارع الرئيسية والأحياء السكنية وُضعت من أجل تزيين هذه الشوارع ولكن عندما تدخل إلى إسكان الحصمة فإنك تفاجأ بأن هذه الأشجار مهملة وأصبحت ميتة؛ ما أدى إلى تدهور حالتها وأصبحت تشوه المنظر العام لهذه الشوارع الرئيسية، وقد تحولت إلى قطعة من الخشب بطريقة تدل على عدم الاهتمام بها وعنايتها”.
وأضاف إبراهيم شراحيلي: “إن إسكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- بالحصمة يُعتبر من أكبر التجمعات السكنية في المملكة العربية السعودية، ومن الواجب أن يكون من أجمل الإسكانات، ولكن موت أكثر من 20 نخلة أدى إلى استياء المواطنين والمقيمين في هذا الإسكان؛ وذلك بسبب إهمال الجهات المعنية وعدم رعايتها وسقيها بالمياه في منظر غير حضاري، موضحًا أن الدولة حفظها الله تكلفت مبالغ مالية كبيرة ويجب المحافظة عليها.
فيما ألقى خالد كعبي المسؤولية التامة على الجهات المعنية التي من المفروض أن تهتم بهذه الأشجار، وأن تتابع كل ما يشوه مدخل الإسكان والشوارع الرئيسية والأحياء السكنية والمرافق العامة، مضيفًا أن هذه الأشجار ماتت عطشًا بسبب عدم العناية بها.
وناشد أهالي الإسكان عبر “المواطن” الجهات المعنية الاهتمام بأشجار النخيل ورعايتها وإزالة التي ماتت وزراعة غيرها إن أمكن، أو زراعة أشجار أخرى أكثر جمالًا.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
غير معروف
الإسكان ككل يعاني الإهمال الشوارع غزتها الحفر الحدائق تدهورت الألعاب التي بها وتحولت إلا مرامي للنفايات الأرصفة تحولت إلى زرايب للغنم والجهات المعنية في النوم العميق