الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد سالم الدوسري يتوج بجائزة جديدة الأرض تُعاند أصحابها في مجموعة الأخضر انهيار مبنى في تنزانيا والبحث بالأيدي والمطارق عن الناجين
بعد توديع الأبراج، ينتظر الموظفون في المملكة يوم 28 يناير المقبل والذي يوافق يوم الأحد بفارغ الصبر لاستلام أول راتب في العام الجديد 2018، والذي يأتي مع أول علاوة بعد الأمر السامي الكريم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بإعادة العلاوة السنوية لمدة عام.
وتستقبل حسابات الموظفين في شهر يناير، الراتب والعلاوة السنوية بالإضافة إلى بدل غلاء المعيشة الذي تبلغ قيمته 1000 ريال لموظفي الدولة من مدنيين وعسكريين، بالإضافة إلى المتقاعدين ومستفيدي الضمان.
وأعلنت زارة المالية قبل مطلع العام الجديد أن موعد صرف راتب الشهر الجاري سيكون يوم 28 يناير، بدلاً من يوم 27 والذي يوافق يوم السبت.
يذكر أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وجه بتوحيد مواعيد صرف الرواتب لكافة العاملين في الدولة لتكون في اليوم السابع والعشرين من كل شهر وفقاً للتقويم الميلادي.
كما تضمن توجيه الملك إعادة العلاوة السنوية لمدة عام، ومنح بدل غلاء معيشة لموظفي الدولة من مدنيين وعسكريين، والمتقاعدين ومستفيدي الضمان.
وتُصرف العلاوة السنوية للمواطنين من موظفي الدولة المدنيين والعسكريين لهذه السنة المالية ( 1439 / 1440هـ ) اعتبارًا من 14 / 4 / 1439هـ الموافق 1 / 1 2018م.
ومع بداية العام الجديد 2018 ودَّع المواطنون نظام الأبراج الذي كان معمولاً به في صرف الرواتب، وكانت المملكة قد اعتمدت نظام الأبراج، قبل أشهر عدة.
وأنهى الأمر الملكي يوم السبت 6 يناير 2018 حقبة نظام الأبراج الشمسية ووحد مواعيد صرف الرواتب وفقًا للتاريخ الميلادي، كما تضمن الأمر الملكي توحيد مواعيد فواتير الخدمات لتكون خلال الأسبوع التالي لصرف الرواتب تخفيفًا على المواطنين.
نصائح لترشيد صرف الراتب:
وبحسب خبراء الاقتصاد، هناك 3 أشياء يجب فعلها للحد من التعرض لأي عثرة مالية وترشيد صرف الراتب، منها تحديد أوجه الإنفاق الضرورية، من خلال صياغة مخطط أو قائمة تحدد أوجه وأساسيات وأولويات الإنفاق الضرورية، والتي لا يمكن إسقاطها أو تجاهلها أو حتى تأجيلها في ميزانية الأسرة.
وبالنسبة إلى القاعدة الثانية فهي تخصيص مبلغ مالي محدد لكل من أفراد الأسرة، ويكون عليه التعامل بهذا المبلغ على مدار الشهر، مع التشديد على ضرورة عدم تخطي المبلغ المحدد سلفاً إلا للضرورة القصوى.
والقاعدة الثالثة هي أنه يجب على الأسرة تحديد هدف يتم السعي للوصول إليه، من خلال ضبط الميزانية، لمواجهة أي مفاجآت قد تحدث في المنزل، وأخيراً “المبالغ الكبيرة للسلع الكبيرة”.