ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج الدوليون ينعشون مران الهلال رابط معرفة حالة الاستحقاق في سكني لاتيجان يتصدر المرحلة التمهيدية لرالي داكار 2025 توافد عدد كبير من ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام رسالة ماجد الجمعان لجمهور النصر القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 210 كيلو قات في جازان أحمد حجازي: سأظل مشجعًا للاتحاد هل ينتقل حارس نيوكاسل لدوري روشن؟.. إيدي هاو يوضح القبض على 3 أشخاص لترويجهم 43 ألف قرص إمفيتامين بالشمالية
لا يزال قرار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بشأن السماح للمرأة بقيادة السيارات بدءاً من يونيو المقبل، يحصد الإشادات الدولية بشكل واضح على المستوى العالمي، فبعد سلسلة من التقارير الإعلامية التي تناولت مزايا القرار وفوائده الاقتصادية على المملكة، اختار مجلس العلاقات الخارجية الأميركية، المعني بتحليلات السياسات الدولية، قرار قيادة المرأة السعودية للسيارات ضمن قائمتها للأحداث التي استحقت المتابعة في 2017.
وعرض المجلس الأميركي قائمته، مبرزة قرار قيادة المرأة السعودية للسيارات ضمن سلسلة من التغيرات الإيجابية على المستوى الاجتماعي في الشرق الأوسط، مشيدًا بالعائد الاجتماعي والاقتصادي الذي سيعود على الرياض من القرار.
وتناولت قائمة مجلس العلاقات الخارجية الأميركي، مجموعة كبيرة من الأحداث والحملات التي استحقت المتابعة في العالم، والتي كان من بينها حملة “وأنا أيضًا” المكافحة لظاهرة التحرش الجنسي على مستوى العالم، والتي كان لها تأثير واضح وانتشار واسع في أساليب مقاومة تلك الظاهرة.
وشملت القائمة تولي عدد من الأمور والأحداث المتعلقة بالمرأة، على رأسها ظهور السيدات في المناصب القيادية على مستوى العالم، على غرار تولي المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ولاية ثالثة على رأس قيادة البلاد، إضافة إلى جاكيندا أديرن في منصب رئيس الحكومة بنيوزيلاندا؛ لتكون بذلك أصغر من يتولى هذا المنصب على مدار 150 عاماً.
يُذكر أن القرار الذي أتخذه خادم الحرمين في سبتمبر الماضي، لاقى قبولاً عالمياً ومحلياً واضحين، لا سيما في ظل إصرار المملكة على اتباع نمط أكثر تفاعلاً مع رؤية 2030 الشاملة، والتي تهدف تتضمن توسيع نطاق مشاركة المرأة الاجتماعية وفي سوق العمل بشكل رئيسي.
بنت المجرشي
انا محبتة فكرة المرأه تسوق لكن الله يستر على بناتنا
مروج
امريكا تريد الشر للمرأة السعوديه يبونها تخرج من بيتها
زائر
أعدائنا فرحت.. والمصلحون أصابهم الهم…
ولا…داعي للتعليق.
غير معروف
ايه مه من حق المرأة تسوق السياره لأن أكثر الرجال مايدرون عن حريمهم أهمه نفسه وبس حتى الضعيفه فيهم تظحي نفسها من شان عيالها وفق كذا ياخذ فلوسها إذا كانت موظفه أو جاها فلوس من عند الملك والله الرجال ماهمهم لا أنفسهم
alhyaam7
الله هذا افضل شي واحسن خبر واحلى قرار حصل في عام 2017.وان شاء الله يتحقق لنا في 2018.شكرا لسلمان الحزم ومحمد العزم .واللي مو عااااجبه .يقعد في بيته ويصك على حريمه ترا محد غاصبه ..ل متى هالتخلف .الناس تبني في المريخ وتزاحم على تقنيةوثورة الذكاء الاصطناعي اللي اثارها تفوق اثار ثورة الاتصالات واخنا لهالحين نفكر نخلي المرأه تسوق السياره ولا لا .من جد قمة التخلف