ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر
اضطر عدد من الصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان في اليمن إلى مغادرة البلاد هرباً من اضطهاد ميليشيا الحوثي الإرهابية التي تلاحق كلَّ مَن يختلف معها أو يحاول انتقاد ممارساتها بحق الشعب اليمني.
وقال صحفيون وناشطون إنهم اضطروا إلى مغادرة بلادهم بسبب ممارسات القمع والتنكيل بحقهم من قبل ميليشيا الحوثي، والتي وصلت حد تهديد حياتهم.
ودفعت ممارسات القمع والتنكيل مئات الصحفيين اليمنيين والناشطين الحقوقيين والخصوم السياسيين إلى مغادرة البلاد، وسط تهديدات جادة على حياتهم، بسبب آرائهم وقناعاتهم السياسية والفكرية والدينية المخالفة.
وقال الناشط اليمني محمد القباطي (28 عاماً) الذي غادر بلاده إلى القاهرة مؤخراً: “تعرضت للضرب بأعقاب البنادق، قالوا لي أنت كافر، وأذلوني إذلالاً غير مسبوق”.
وروى القباطي أنّه تمّ حبسه لمدة 48 ساعة وضربه بشكل مبرح.
“طلبوا مني عدم ارتداء الملابس الشبابية التي كنت أرتديها، بل حاولوا خنقي بخيط سلسلة كانت على رقبتي فيها صورة لوجه الهنود الحمر”.
وكانت محكمة حوثية قد قضت بإعدام الصحافي اليمني يحيى الجبيحي الذي جاهر بمعارضة الحوثيين، فيما لا يزال العشرات من الصحفيين في عتاد المفقودين أو المختفين قسرياً،
وطالبت نقابة الصحفيين اليمنيين مراراً بسرعة إطلاق سراح جميع الصحفيين المختطفين، ووصفت تلك المحاكمات بـ”غير دستورية”، وتُعبر عن سلطة الأمر الواقع “التي استهدفت كل مقومات الحريات الإعلامية والصحافية، وأدت إلى نشر الخوف والرعب في أوساط الصحافيين”، حسب ما جاء في بيان رسمي.