محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
أمطار رعدية ورياح في حائل حتى المساء
كم رسوم تأشيرة استقدام العمالة المنزلية من الفلبين؟
توضيح مهم من حساب المواطن قبل إيداع الدفعة 89
ترامب عن الرسوم: رائعة
286 فرصة استثمارية متنوعة في الشرقية عبر منصة فرص
آليات جديدة قريبًا لحفظ توازن السوق العقاري
تراجع بورصة هونغ كونغ 12% في أسوأ جلسة منذ أكثر من 16 عامًا
مؤشر الأسهم اليابانية يهبط بنسبة تصل إلى 8%
اعتمد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، مبادرات إدارة التعليم بمحافظة الليث، ضمن ملتقى مكة الثقافي “كيف نكون قدوة”، في دورته الثانية لعام ١٤٣٩هـ.
من جانبه ثمن مدير التعليم بمحافظة الليث، مرعي بن محمد البركاتي، للأمير خالد الفيصل موافقته الكريمة على تنفيذ المبادرات، والتي تأتي امتدادًا لدعم سموه لكافة البرامج والمشروعات التي تسهم في تحقيق الرؤية التكاملية لإمارة منطقة مكة المكرمة في بناء الإنسان وتنمية المكان.
وأبان البركاتي أن المبادرات التي تم اعتمادها قد خضعت للتقييم والتحكيم من قبل اللجنة المشرفة على ملتقى مكة الثقافي بإمارة منطقة المكرمة، وهي كالتالي: (المدرسة المؤثرة- مركز بناء القدوات- قافلة الثقافة والإبداع- الموظف القدوة).
وجميعها تهدف إلى تقديم الإنسان السعودي كقدوة عالمية، وتحقيق مبدأ التربية بالقدوة من خلال وسائط التربية المختلفة، وتعزيز دور المدرسة المؤثرة في بناء القدوات من خلال المناهج الدراسية والأنشطة التربوية والتعليمية، وتشجيع المبادرات التي تدعم وتعزز قيمة القدوة، وتوظيف التقنية وقنوات التواصل الاجتماعي لخدمة المشروع.
وأكد البركاتي ضرورة الاهتمام بتجويد العمل والتنفيذ المتقن، وتوثيق جميع أعمال المدارس والمجتمع في دليل شامل لكافة المبادرات، حيث ستقوم اللجنة التنفيذية بإدارة التعليم بتقييم المبادرات النوعية والمشاركات المتميزة، والرفع بالمبادرات المتميزة لإمارة المنطقة للمشاركة بها في جائزة أفضل مبادرة على مستوى المؤسسات والجهات المشاركة على مستوى المنطقة.
ولفت البركاتي إلى الدور الهام للإعلام في تعزيز القدوة والوصول إلى جميع المستهدفين من خلال إبراز القدوات المعاصرة للاقتداء بتجاربها ونجاحاتها، وتعزيز سلوك القدوة في كل مجال، طالبًا كان أو معلمًا أو وليًّا للأمر، أو مسؤولًا في دائرة حكومية أو مؤسسة مجتمعية.