إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
ما بين سندان الفقر ومطرقة الكهرباء، يعيش العم كشمان الهلالي، وعددٌ من سكّان وادي مغنم، الواقع بإحدى البوادي، التي تبعد (50) كيلومتراً شرق محافظة البرك بعسير، فهم في معاناة دائمة مع شركة الكهرباء، التي لم توصِّل التيار إلى منازلهم، رغم أن أعمدة الكهرباء لا تبعد عنهم إلا كيلومترين اثنين فقط.
وقال الهلالي لـ”المواطن“: “نناشد خادم الحرمين الشريفين وسمو أمير منطقة عسير، إيجاد حلٍ لمعاناتنا في إيصال التيَّار الكهربائي إلى منازلنا، فلدينا مُعاملة طلب في كهرباء البرك بإيصال التيار الكهربائي، مضى عليها عامان ولم نجد من يُلبي لنا طلبنا”.
وأضاف: “ضعف حالي وشح المادة جعلني أقف مكتوف الأيدي، حيث إنَّ شركة الكهرباء تبعد نحو (50) كلم، وسيارتي لا تقيني لهيب الشمس والمراجعة باستمرار، كذلك في أغلب الأوقات يطلبون مني مراجعة كهرباء القنفذة، وهي تبعد (150) كلم عن منزلي”.
وأكّد الهلالي أن هُناك منازلاً قريبة جداً منهم موصلةٍ بها التيَّار الكهربائي، مضيفاً أنَّ أعمدة الكهرباء لا تبعد عنهم سوى كيلومترين فقط، ومع ذلك لم ينعموا بتلك الخدمة التي هي مطلبٌ ضروري في ظل تزايد الحرارة؛ لا سيما أنهم يسكنون بين صخور تحتفظ بحرارة الشمس إلى وقتٍ متأخرٍ من الليل.
وأشار “الهلالي” إلى أنَّ فاعل خير قد تبرّع له بمولدٍ كهربائي (موتور) صغير، ولكنه لم يدم طويلاً حتى توقف عن العمل!
وأوضح أن لديه تسعة أبناء وزوجة مريضة، تُعاني من أنيميا وضعف عام والتهاب كبدي بفيروس (C)، وأدويتها سرعان ما تفسد؛ لعدم وجود ثلاجة تحفظها من لهيب الشمس الحارقة، لا سيما أنَّ الصيف قد بدأ بالدخول، ومحاولاتهم مع شركة الكهرباء لم تُجْدِ.
وقال الهلالي: “والله إنني لو أستطيع الذهاب إلى سمو أمير منطقة عسير، لذهبت ونقلت له حالنا المأساوي مع هذه الشركة، وإنني على يقينٍ تامٍ أنه سوف يستجيب لنا، فليس بغريبٍ على سموه، ولكن ضعف الحال -وأنا أبوك- وعدم وجود سيارة تنقلني إلى أبها، وقف عائقاً أمامي، وجعلني أنظر بحسرةٍ على أطفالي وزوجتي، وجيراني، الذين هم أقل حالاً منّا”.
للاستفسار والتواصل حول الحالة عبر البريد الإلكتروني : [email protected]
الحمد لله حمدا يليق بجلاله
لاحول ولاقوة الا بالله
ايعقل ان تبعد الشركه خمسين كيلو عن هذا الوادي ولاتقوم بواجبها تجاه منهم في امس الحاجه للحفاظ على ادويه مرضاهم ووقايتهم من حرارة الشمس ولهيب الصيف ونحن في دولة تنعم بالخير في ظل قيادة ابو متعب استغفر الله واتوب اليه.
علي الهلالي
والله كثير الي ماوصلتهم الكهرباء في بادية البرك الله المستعان
غير معروف
الله يفرج همكم
غير معروف
الله المستعان ايعقل ان يكون هذا المنظر في بلاد الحرميييييين.
غرسان الزهراني
والله ان الظاهر اننا بنشتري مثلهم مولدات ونستريح من كثرة المشاوير والمطالبه تعبنا اذا رحنا للكهرباء قالوا هات صك على بيتك وهو جاهز واذا رحنا للمحكمه وكتابة عدل قالوا الصكوك موقوفهواذا رحنا للبلديه قالوا رفعنا طلبكم للاماره واذارحنا للاماره قالوا رفعناها للوزاره….عندكم حل..