إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف إنجاز وطني غير مسبوق: يزيد الراجحي يمنح السعودية لقب رالي داكار
موقف حاسم من الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، كلّفه حياته، ولكنه اختار أن يعري الزيف الإيراني ويفضح ممارسات الحوثي حتى ولو كلفه ذلك حياته، فلم يخف من الميليشيا بقدر خوفه على مستقبل بلاده اليمن وسقوطها في بركة إيران الوحلة.
وخلال الـ48 ساعة الماضية أثبت علي عبدالله صالح موقفه الحقيقي من خلال تعريته لمشروع ولاية الفقيه في اليمن وما سببه هذا المشروع من أضرار للشعب اليمني والذي كلفه حياته بعد أن قتلته الميليشيا بدم بارد اليوم الاثنين، ومعه مرافقين من قادة حزب المؤتمر الشعبي.
والاختلاف في المواقف السياسية مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح لا ينفي عروبته ووطنيته وحرصه على إبقاء اليمن عربية، والدليل هو انتفاضته ضد الميليشيا لتطهير بلاده من أذناب إيران الذين لا يريدون سوى بناء ولايتهم المزعومة على أشلاء المنطقة العربية.
وعرف علي صالح أن إيران لن تكتفي بسقوط اليمن في يد الحوثيين، بل تسعى إلى تدمير المنطقة كلها، فلم يتردد في فض شراكته معهم ودعوة شعبه إلى الثورة ضد الإرهاب الإيراني وطرده.