تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
يواجه عشرات الآلاف من مسلمي الروهينغا نقصا حادا في المياه والغذاء والرعاية الصحية في ولاية راخين الغربية في ميانمار.
ويقطن راخين نحو 13 مليون من الروهينغيا تعرضت أحياؤهم لهجمات الغوغاء من البوذيين وقتل 280 شخصا وأجبر 140 ألفا الى الفرار من منازلهم وكثر يعيشون الآن في معسكرات مكتظة في ضواحي سيتوي، عاصمة الولاية منذ عامين.
ودعت الولايات المتحدة حكومة ميانمار إلى التعجيل بتسهيل عودة منظمات المعونة الدولية إلى راخين الغربية.
وقال دانيل راسل مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشؤون شرق اسيا والمحيط الهادي خلال زيارته ميانمار إن تركيزه الرئيسي ينصب على الأزمة الانسانية في راخين التي غادر فيها كل عمال المعونة الأجانب بعد ان تعرضت مقار اقاماتهم ومكاتبهم للهجوم من قبل بوذيين في البلدة يعارضون جهود المنظمات لمساعدة مسلمي الروهينغا التي تعرضت للكثير من الاضطهاد.
والتقى “راسل” بالرئيس تين سين وكبار مسؤولي الحكومة الاخرين اثناء زيارته التي استمرت يومين وانتهت أمس الأول الخميس وتعهدت الحكومة الاربعاء الماضي بمساعدة المنظمات الانسانية الدولية على العودة.
وقالت وكالة اممية تساعد ميانمار في إجراء أول إحصاء سكاني لها من عقود إن قلقا عميقا يعتري السكان المسلمين من عرقية الروهينغيا من احتمال عدم إدراجهم في الإحصاء السكاني، متهمين الحكومة بالتراجع عن وعودها.
وقالت الأمم المتحدة إنها تلقت تطمينات من الحكومة بأنه سيتم السماح لجميع سكان البلاد بالتعريف عن عرقهم.
وعشية إجراء عملية التعداد السكاني، أعلن المتحدث باسم الرئاسة، يي هتوت، إنه لن يتم إحصاء أي شخص يطلق على نفسه روهينغيا ومع إن العديد من أبناء هذه الأقلية المسلمة ولدوا في ميانمار لعوائل وصلت الى البلاد منذ أجيال، إلا إن الحكومة تعتبرهم مهاجرين غير شرعيين قادمين من بنغلاديش.
وقال يي هتوت إن الذين يعرفون أنفسهم فقط بأنهم بنغاليون سوف يدرجون في التعداد السكاني.
وكان العدادون يسألون الأسر عن انتمائها العرقي وفي حال كان الجواب روهينغيا يقولون شكرا لكم ويمضون.
وكانت ميانمار أجرت آخر إحصاء سكاني عام 1983.