تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
بالرغم من الجهود التي تقوم بها الجهات الحكومية للتوعية بأهمية السلامة المرورية، إلا أن حوادث الطرق لا تزال السبب الأول للوفاة في المملكة.
وتحتل المملكة المرتبة الأولى بين الدول المتقدمة في عدد الوفيات بسبب الحوادث المرورية.
وتقوم مبادرة مؤسسة أحياها بالتعاون مع شركة محتوى بالعديد من الحملات التوعوية للحد من حوادث الطرق في محاولة منها للحد من عدد الوفيات والمصابين والحفاظ على الاقتصاد الوطني من خلال توعية مؤثرة، ورسالة مستدامة، وشراكات إستراتجية.
وإذا كانت الحوادث المرورية هي السبب الأول في الوفيات؛ فإن الانشغال بالهاتف الجوال يأتي على رأس أسباب الحوادث المرورية، يليه عدم التقيد بالسرعات النظامية.
يذكر أن الإدارة العامة للمرور قد كشفت في وقت سابق، عن معدل الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية في المملكة خلال العشرين عامًا الماضية، موضحة أن عددهم وصل إلى 100 ألف شخص.
ومن الإحصائيات المحزنة أن عدد ضحايا حوادث الطرق في المملكة، مثلًا عام 2011م، بلغ أكثر من 7153 شخصًا، وهو رقم يفوق عدد ضحايا العنف في العراق للعام نفسه الذي بلغ نحو 4200 شخص، كما أنه أعلى من عدد ضحايا حرب الخليج التي بلغت 5200 شخص فقط.
وتشير الإحصائيات الحديثة إلى وفاة أكثر من 20 شخصًا يوميًا، أي بمعدل شخص كل 40 دقيقة تقريبًا، كما بلغ عدد المصابين أكثر من 68 ألفًا سنويًّا، وزادت الخسائر المادية على 13 مليار ريال في السنة.
ومن المتوقع أن تزداد الإصابات الناجمة عن الحوادث المرورية عام 2019 إلى 9600 شخص.
وعالميًا يلقى نحو 1.25 مليون شخص سنويًا حتفهم نتيجة لحوادث المرور.
وتمثّل الإصابات الناجمة عن حوادث المرور السبب الأول لوفاة الأشخاص البالغين من العمر من 15 إلى 29 عامًا.
وتشهد البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل 90% من الوفيات الناجمة عن حوادث المرور في العالم، على الرغم من أنها لا تحظى إلا بنحو 45% من المركبات الموجودة في العالم.
وتشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية إلى أن نصف الأشخاص تقريبًا، الذين يتوفون على طرق العالم، يكونون من “مستخدمي الطرق السريعي التأثر”، أي المشاة وراكبي الدراجات الهوائية والنارية.
ويُتوقع أن تصبح حوادث المرور السبب الرئيس السابع للوفاة في العالم بحلول عام 2030، إذا لم تُتّخذ إجراءات مستدامة بشأنها.
A. M. F
هذي اللوحه شفتها على لكزس 350 اسود بجده
لكن مربعه مو طويله