طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يحتفل العالم كلَّ عام في مثل هذا التوقيت بيوم الطفل العالمي، فما أسباب الاحتفال بهذا اليوم؟ وما أهداف تخصيص يوم للاحتفال بهذه المناسبة؟
والملاحظ أن محرك البحث العالمي جوجل خصص اليوم للاحتفاء بـ”يوم الطفل العالمي” الذي يتم خلاله التأكيد على حقوق الطفل حول العالم، ويوافق يوم 20 نوفمبر من كل عام، بهدف خلق بيئة صالحة لمعيشة الأطفال وتعزيز الوعي العالمي بحقوق الطفل.
ويرجع الاحتفال بـ”يوم الطفل العالمي” إلى توصية منظمة الأمم المتحدة عام 1954 بإقامة يوم عالمي للطفل في جميع دول العالم، من أجل تعزيز الترابط الدولي، والتوعية بحقوق الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتحسين المستوى المعيشي للطفل خاصة في ظل حالة الحروب في المنطقة.
ويعتبر يوم 20 نوفمبر يوماً مهماً جدًا في تاريخ وحياة الطفولة حول العالم، حيث تم إعلان حقوق الطفل في عام 1959.. وفي عام 1989 اعتمدت الجمعية العمومية للأمم المتحدة اتفاقية حقوق الطفل في اليوم ذاته.
ومنذ عام 1990 تحتفل الدولُ باليوم العالمي للطفل؛ لتعزيز التآزر والوعي الدولي بين الأطفال في جميع أنحاء العالم.
وتسعى منظمة الأمم المتحدة للطفولة، “اليونيسيف”، في هذا اليوم إلى تعزيز وتنسيق الجهود في كل الدول التي تحتفل به والذي يبلغ عددها 191 دولة حول العالم.
وقد دعت منظمة اليونسيف للاحتفال بـ”يوم الطفل العالمي”، لهذا العام وسائل الإعلام والسياسة والرياضة والترفيه والفن إلى مؤازرة أطفال العالم والكفاح من أجل حماية حقوق الطفل العالمية، باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من حقوق الإنسان.
والناظر اليوم إلى أوضاع كثير من دول الشرق الأوسط يرى مأساة حقيقية يتعرض له الأطفال، سواء في سوريا أو اليمن بسبب ممارسات الميليشيات الحوثية، حيث يتطلب الأمر تدخلاً عاجلاً من الجهات المعنية لإنقاذ الطفولة البريئة من مستنقع انتهاك الحقوق والتجنيد، وذلك للحفاظ على البراءة في مهدها.