عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
اختتمت (60) فنانة تشكيلية -مؤخراً- ورشة الألوان الزيتية، التي نظمتها لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي في جمعية الثقافة والفنون فرع الدمام، وقدمتها الفنانة بتول المهنا، في قاعة عبدالله الشيخ للفنون.
وأوضحت الفنانة بتول المهنا لـ”المواطن”، أن من مبادئ الفن التشكيلي، زيادة الثقافة الفنية، والغوص في جميع المدارس الفنية، ولكن كمنطلق وبداية لكل فنان حقيقي، هو دراسة الفن الواقعي والكلاسيكي بجميع جوانبه وأسسه، بما أنهما أساس الفنون وبهما انطلق الفن التشكيلي، وبعدها يتسنى له الانتقال إلى أية مدرسه أخرى.
وأضافت أن الذين أسسوا المدارس الحديثة -كبيكاسو وفان جوخ وغيرهما من الفنانين- كانوا قبل ذلك فنانين واقعيين، وبعدها بدأت النقلة الجذرية، وكثير من فناني منطقتنا، درسوا الفن الواقعي بحذافيره وأسسه، وانتقلوا نقله قوية للمدرسة التجريدية.
وقالت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي -الفنانة يثرب الصدير- إن الورشة تسعى -من خلالها اللجنة- إلى تعزيز وتطوير المواهب الشابة، ووضعها ضمن دائرة الأهمية، لتنطلق وتسعى نحو أهدافها وتحفيزها على المثابرة والاستمرار، وبالخصوص المواهب الجديدة، التي تسعى إلى تقديم ما تملكه، ضمن إطار مؤسسي رسمي، يعزز ثقتها، ويمنحها كل الإمكانية للتقدم، إلى جانب إعطائها الفرصة لمنح معرفتها ومواهبها لفئات من المجتمع تبحث عنها، من خلال ورش قصيرة أو دورات تدريبية.