تعميم من السديس لتفعيل المهام الإثرائية المتخصصة لرئاسة الحرمين
وعد أمه بالسيف فأوفى.. قصة وفاء بين رقيب أول البراء بن عمر العتيبي ووالدته
احذروا من محاولة الحج بلا تصريح
اعتبارًا من الأربعاء 20 شوال.. دخول المقيمين مدينة مكة المكرمة بتصريح
الساعة 11:59 مساءً.. آخر موعد للاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز
مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
كشف مسؤول بوزارة البيئة والمياه والزراعة، أن الوزارة ستقوم بسحب الأراضي الزراعية الممنوحة للمواطنين، وإلغاء القرارات المتعلقة بها، في حال لم يتم إحياؤها قبل الرابع من مارس المقبل.
وأكد المسؤول الذي رفض ذكر اسمه “أن الوزارة قامت بمخاطبة جميع إمارات المناطق لحصر القرارات الزراعية بالتنسيق مع فروع الوزارة، لتطبيق قرار مجلس الوزراء المتضمن سرعة إحياء الأراضي الزراعية الممنوحة للمواطنين في مناطق ومدن وهجر المملكة قبل الرابع من مارس المقبل؛ حتى لا تضطر الوزارة إلى سحب تلك الأراضي الزراعية وإلغاء قراراتها”.
وطالب المسؤول أصحاب القرارات المحياة بالمبادرة إلى استكمال مسوغات إِصْدَار صك التملك، مؤكدًا أن الأراضي الزراعية غير المحياة سيتم حصرها ورفع تقارير كاملة عنها لإلغاء قراراتها.
وبيّن أن الوزارة عبر فروعها في مناطق ومدن وقرى المملكة تمنح المواطنين قرارات زراعية بهدف إحياء تلك الأراضي وزراعتها واستثمارها ومن ثم تملكها، موضحًا أن بعض المواطنين لا يحيون تلك الأراضي والبعض الآخر منهم يستغلها لأغراض أخرى غير الزراعة؛ ما يجبر الوزارة على الرفع بذلك إلى الجهات العليا لاتخاذ ما يرونه مناسبًا.
وأضاف: “ما زالت هناك فرصة كبيرة لجميع المواطنين الذين لم يحيوا تلك الأراضي بزراعتها في أشجار مثمرة كالنخيل والزيتون والفواكه والخضراوات”، معتبرًا غير تلك الأشجار لا يعتبر إحياء للأراضي الزراعية.
ولفت، وفقًا لـ”الاقتصادية”، إلى أن فروع الوزارة في مناطق ومدن المملكة دائمًا تحث الجميع على إحياء الأراضي الزراعية لتملكها بصك شرعي في حال الإحياء، وذلك من خلال الزيارات الميدانية؛ للتأكد من عملية الزراعة والإحياء، مؤكدًا أنه يجب إحياء 35 في المائة للمشاريع الكبيرة، و25 في المائة من إجمالي مساحة الأرض لقرارات الأفراد، بشرط عدم التجاوز أو التعدي على الممتلكات العامة، أو الدخول في أراضٍ زراعية مجاورة.