ترامب -هاريس في انتخابات كسر العظم ضبط 7 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في محمية الأمير محمد بن سلمان السعودية تدعو إلى مؤتمر مكافحة التصحر بالرياض ديسمبر القادم التشكيل الرسمي لـ الهلال ضد الاستقلال بثنائية فيرمينو.. الأهلي يتقدم على الشرطة العراقي ضبط مقيم دخل محمية الملك سلمان ورعى فيها 30 متنًا من الإبل دون ترخيص دلائل أرقام ميزانية السعودية في الربع الثالث فيرمينو يهز شباك الشرطة العراقي بيولي: مستعدون لمواجهة العين موعد مباراة النصر ضد العين والقنوات الناقلة
أكد المجلس العلمي للعلماء والباحثين الإسلاميين في إسبانيا، أن تقرير الأمم المتحدة المنحاز ضد التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، جاء مليئاً بالمتناقضات غير المهنية.
وقال رئيس المجلس الدكتور محمد كمال الزمراوي في بيان صدر عن المجلس حول هذا القرار :” إن المجلس العلمي للعلماء والباحثين الإسلاميين في إسبانيا ومنذ بدايات أزمة اليمن يتابع بصورة واضحة الأخبار المتعلقة بالعمليات التي يقوم بها التحالف العربي كافة”.
وأضاف:” ونحن على يقين من حرص قوات التحالف العربي على توجيه هذه العمليات في حدود سلامة المدنيين وتجنب الاقتراب من أماكن وجودهم، وتابعنا ذلك وأدركناه وتيقنا صحة وسلامة موقفهم بشهادات وتحليلات ومقالات الصحفيين والمتخصصين وشهادة أهل اليمن ممثلين في عمومهم وخصوصهم، وما قامت هذه الحرب إلا دفاعاً عنهم وصونًا لهم ومحافظة على سلامة وجودهم.”
وأردف قائلا: ” للأسف الأمم المتحدة وجهت أصابع الاتهام إلى قوات التحالف في تقرير شابه الكثير من التجني وعدم الإنصاف، فجاء نقدها لقوات التحالف مليئا بالمتناقضات غير المهنية، من غير تأكد وتوثيق ولا إنصاف، فأين الثرى من الثريا، وأين الحريصون على البلاد والعباد ممن يهلك الحرث والنسل ويبغي الفساد في الأرض وأين المضحون بأموالهم وأنفسهم حفاظاً على اليمن وأهله من الذين خرجوا على جماعته وأفسدوا في الأرض بغير الحق “.
وتابع بقوله : “إننا من موقعنا في المجلس العلمي في إسبانيا ندرك حجم التضحيات التي قدمتها قوات التحالف العربي القائم بالعدل والإحسان المضحي بأبنائه وماله لحماية اليمن وأهله، في الوقت الذي نأمل من الأمم المتحدة والمجالس التابعة التحقق مما نسب إلى قوات التحالف العربي بالرجوع إلى الممثل الرسمي لشعب اليمن كمصدر رئيس وصادق للوقوف على جلية الأمر ومعرفة خباياه ومراجعة موقفها والمسارعة في مساعدة قوات التحالف للوصول إلى تسوية عادلة وتحقيق المصلحة الشاملة للمنطقة”.