المؤتمر الدولي لسوق العمل يفتح باب التسجيل لنسخته الثانية في الرياض بدء التسجيل في برنامج “أمل” التطوعي السعودي للأشقاء في سوريا الزكاة: على المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع تقديم النماذج الضريبية تراكم الثلوج يلغي عشرات الرحلات الجوية في هولندا الإحصاء تُطلق خدمة توفير البيانات الدقيقة لعملائها عبور أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري أمطار وصواعق رعدية وجريان للسيول بـ المدينة المنورة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تُطلق الماجستير التنفيذي في الطاقة المتجددة اضطرابات في حركة الطيران بألمانيا بسبب الثلوج جبال القهر بجازان.. لوحة طبيعية تستهوي الزائرين
اختتم أمس الخميس برنامج ممارس القيادة المدرسية والذي انعقد على مدار عشرة أيام متواصلة، قُدمت خلالها مهارات القيادة للقرن الحادي والعشرين؛ ليتمكن القائد من التعامل مع المتغيرات المحلية والعالمية تحقيقاً لمبدأ التنمية المهنية المستدامة للقيادات التربوية.
وينفذ البرنامج شركة تطوير بالتعاون والشراكة مع إدارة التدريب التربوي بعسير.
واستعرضت مديرة إدارة التدريب التربوي أحلام حبتر، مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، وقدمت شكرها لشركة تطوير القابضة للخدمات التعليمية لما تقدمه من برامج تأهيل نوعية خلقت من خلال برامجها المتنوعة حراكاً فاعلاً وإيجابياً للتغيير والتطوير.
وامتد شكرها للمهندس عبداللطيف الحركان وفريق العمل معه في الشركة وفريق العمل في الإدارة العامة للتدريب التربوي ومنسقات البرنامج في عسير، ووحدة تطوير المدارس بالمنطقة على دعمها لتنفيذ البرنامج بجودة عالية، والشكر العميق للمدربات على البرنامج الدكتورة عايشة باوزير والأستاذة فاطمة العسيري والمتدربات الرائعات قائدات التغيير مديرات المدارس.
من جهته أكد المهندس عبداللطيف الحركان المشرف على البرنامج من شركة تطوير للخدمات التعليمية أن قائدات عسير هن قائدات التغيير المتدربات ومن سيطورن التعليم، مشيراً إلى أن هذه رؤية مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم في وجوب الاستثمار في القائد المدرسي فهن القادرات على إحداث التغيير في الميدان.
كما ذكر أن شركة تطوير انتهت من وضع نظام رتب المعلمين، وقسمت مديري / مديرات المدارس إلى فئات ثلاث (ممارس القيادة المدرسية، وخبير القيادة المدرسية، ومستشار القيادة المدرسية)، وطبقت مبدأ المكافآت بين المعلمين / المعلمات.
وأضاف الحركان أن شركة تطوير ستهتم بالتأهيل والتطوير وتطوير المناهج، وشركة أخرى ستهتم بصيانة المباني المدرسية، وأخرى للنقل المدرسي وكلها ستبدأ بالعمل بعد رمضان بإذن الله.