طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
نفذت وزارة الداخلية، اليوم، حدّ الحرابة، بأحد الجناة في مكة المكرمة، لقيامه باقتحام منزل واغتصب زوجة صاحب المنزل.
وجاء في بيان الداخلية: قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)
أقدم / عبده موسى كالي صالح (مالي الجنسية) على تعاطي مادة الإمفيتامين المحظورة وانتهاك حرمة منزل وفعل فاحشة الزنا بزوجة صاحب المنزل بالقوة وسلب ذهبها, ومجوهرات, وهاتف محمول.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام له بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة الجزائية صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً، ولأن ما أقدم عليه المدعى عليه يعد ضرباً من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض؛ فقد تم الحكم عليه بإقامة حد الحرابة وأن تكون عقوبته القتل وأُيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بإقامة حد الحرابة على المذكور وأن يكون ذلك بقتله.
وقد تم تنفيذ حكم القتل حداً بالجاني / عبده موسى كالي صالح (مالي الجنسية) اليوم الأربعاء الموافق 29 / 12 / 1438هـ بالعاصمة المقدسة بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويهتك أعراضهم ويسلب ممتلكاتهم وأموالهم, وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.