13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
الصحة العامة: لقاح MMR يحمي الأطفال ويعزز المناعة
القدّية للاستثمار شريك مؤسس لسباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1
حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
نفذت أمانة منطقة الرياض عددًا من أعمال تحسين ومعالجة للطرق ذات الكثافة المروريّة العالية، ووضعت حلولاً تكفل انسيابية حركة سير المركبات، وتسهم في تحسين كفاءة شبكة الطرق في المدينة وزيادة قدرتها الاستيعابيّة، إلى جانب تحقيق متطلبات ومعايير السلامة المرورية، وذلك بالتنسيق مع الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض وإدارة مرور منطقة الرياض.
وتأتي أعمال تحسين وتطوير الطرق الحرجة مروريًا، التي نفذتها أمانة منطقة الرياض، ضمن حزمة من الخطوات التطويرية لطرق المدينة، وأجرت العديد من المسوحات الميدانية لتحديد المناطق الحرجة، إلى جانب تطبيق نظام المحاكاة المرورية قبل البدء الفعلي في التنفيذ؛ لضمان سير الأعمال وفق خطوات فاعلة تسهم في تحسين جودة التنقل داخل مدينة الرياض.
وجاءت أعمال تحسين وتطوير الطرق الحرجة التي أتمت الأمانة تنفيذها قبل أيام قليلة من بدء العام الدراسي الجديد على النحو التالي:
تم تحسين الحركة المرورية عند مدخل الدرعية بالتنسيق مع محافظة الدرعية، وتحديدًا على تقاطع طريق الملك خالد مع طريق الملك عبدالعزيز بالدرعية من خلال تنفيذ نظام التقاطع العكسي (DDI) والذي يسهم في رفع كفاءة التقاطع وزيادة سعة الطريق وتحسين مستوى الخدمة به، وتقليص زمن تأخر المركبات من أكثر من (85) ثانية إلى (20) ثانية لكل مركبة.
تم فتح حركة السير في تقاطع شارع التخصصي مع طريق الإمام سعود بن عبدالعزيز، بما في ذلك فتح حركة الدوران (UTURN) للقادم من الشمال وكذلك من الجنوب، والتي تم إنشاء جسور خاصة بها أقيمت على نفق التخصصي.
تم تحسين زاوية الالتفاف الحادة لطريق الإمام عبدالعزيز بن محمد مع شارع الناصرية والتي لا تسمح إلا بمرور مركبة واحدة، عن طريق توسيع مسارات الالتفاف لتصبح ثلاث حارات مرورية؛ لتستوعب أعدادًا أكبر من المركبات المتوجهة جنوبًا، وتسهم في تسهيل حركة دوران حافلات النقل العام.
تمت إتاحة استمرارية الحركة الحرة للمركبات المتجهة جنوبًا على تقاطع طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول وشارع الزهراوي، دون الحاجة للتوقف عند الإشارة الضوئيّة، وذلك لتخفيف الضغط في التقاطع وتقليل معدل زمن الرحلة.
جرى تحسين مستوى السلامة المرورية في التقاطع وقليص مدة الانتظار من خلال ارتفاع الطاقة الاستيعابيّة للطرقات، وتمكينها من خفض نقاط التعارض المروري من (32) نقطة إلى (14) نقطة تعارض، مما يقلل من احتمالية وقوع الحوادث المرورية بنسبة تصل إلى 46 بالمائة.
تم تنفيذ حلول عاجلة لتخفيض مستوى المياه الأرضية ومن ثم إعادة سفلتة التقاطع، لضمان تحسين انسيابية السير وزيادة مستوى السلامة المرورية.
تمت معالجة الحركة في التقاطع وذلك بتحسين انسيابية دوران المركبات جنوبًا على طريق الأمير تركي، وتقليص زمن تأخير وقوف المركبات عند الإشارات الضوئية، للمساهمة في زيادة التدفق المروري السلس على التقاطع.