إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
بعد قرابة الشهرين من نشر “المواطن” تقريراً كشفت من خلاله مطالبات عدد كبير من المغردين وأهالي جدة بتدخل عاجل لوضع حد للانحطاط الأخلاقي”، والذي يبث على “يوتيوب”، من خلال أغاني” الراب” المتضمنة ألفاظاً بذيئة وكلمات هابطة ومعاني تخدش الحياء العام، وتمثل خطورة على قيم وأخلاق المجتمع، خاصة على المراهقين والشباب من الجنسين، طالب مغردون مجدداً عبر هاشتاق “أوقفوا مهزله الراب في اليوتيوب”، بالتدخل العاجل ووضع حد لهذه المهزلة.
وبالنظر إلى نسبة المشاهدات العالية لتلك الأغاني والتي تتعدى أحياناً 2 مليون مشاهدة للأغنية الواحدة، مما يؤكد خطرها وضرورة ضبطها وتطبيق النظام بحق كل متجاوز.
وقال أحد المغردين: “إن هيئة الاتصالات ما اتخذت أي إجراء ضدهم وهيئة الترفيه تكرمهم بتنظيم حفلات لهم، والضحية صغار السن والمراهقين”، فيما ندد آخر بهذه الأغاني قائلاً: “لا تجعلوا من الحمقى مشاهير”.
فيما أشارت إحدى المغردات بقولها: “الحين تاركين ذولا ياخذون راحتهم كيف ، فيما رد أحدهم بقوله يستخدم الراب في التعبير عن الاستياء والغضب على صعوبات الحياة والعنصرية وغالبة كلمات قذرة لارتباطها بالجريمة”.
فيما استبشر أحدهم بإنشاء الهاتشاق بقوله: “والله إني انتظر مثل هذي الهاشتاقات اللي تستنكر هذي الأفعال وتعزز الأخلاق الحسنه، يسرحون ويمرحون على حساب جيل”.
جدير بالذكر أن “المواطن” رصدت في تقرير سابق بعنوان “العبارات الخادشة للحياء تغزو أغاني الراب في يوتيوب”، انتشار هذه الأغاني، حيث تحمل في مجملها عبارات خادشة للحياء، وأخرى سوقية بحتة وتحتفظ الصحيفة بأسماء القنوات التي بثّت تلك الأغاني بأسوأ الألفاظ، الأمر الذي يتطلب التدخل العاجل للجهات المعنية والرقابية.