إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
يوماً بعد يوم يتكشّف للعالم أن نوايا نظام قطر الذي يسير وفق تعليمات تنظيم الحمدين وخلايا عزمي لا يسعى إلى الحل، بل يريد استمرار هذه الأزمة ليكسب حالة من التأييد الوهمي بعد أن تآكلت شعبيته.
كعادة النظم الدكتاتورية تسعى الحكومة القطرية إلى افتعال الأزمات الخارجية واستمرارها لضمان الحد الأدنى من التفاف الشعب حولها، بحجة أنها تواجه حصاراً مزعوماً وأنها في خطر يستوجب توحيد الصف.
البيان الذي أصدرته الدول العربية الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب في وقت متأخر من ليل أمس يؤكد أن قطر ليست جادة في الحوار، وأن ما تقوم به من شأنه أن يطيل أمد الأزمة الراهنة.
وكانت الدول العربية الأربع أصدرت، في وقت متأخر من أمس الخميس، بياناً أكدت فيه أن الحوار حول تنفيذ الدوحة للمطالب التي قدمتها هذه الدول “يجب ألا تسبقه أي شروط”.
وقالت السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في بيانها المشترك، إن موقف قطر يُظهر عدم جديتها في الحوار ومكافحة الإرهاب.
بيان الدول الأربع، جاء بعد تصريحات وزير خارجية قطر الذي أكد أن الإجراءات المفروضة ضد قطر يجب التراجع عنها وعقب تصريحات أمير الكويت في واشنطن.
وقال البيان إن تصريحات وزير خارجية قطر بعد تصريح أمير الكويت تؤكد رفض قطر للحوار إلا برفع إجراءات المقاطعة التي اتخذتها الدول الأربع لحماية مصالحها بشكل قانوني وسيادي، ووضع شروط مسبقة للحوار يؤكد عدم جدية قطر في الحوار ومكافحة وتمويل الإرهاب والتدخل في الشأن الداخلي للدول.
وأعربت الدول الأربع، في بيانها، عن تقديرها لوساطة أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من أجل حل الأزمة، تزامناً مع زيارة رسمية يجريها أمير الكويت في واشنطن يناقش خلالها مع نظيره الأمريكي جملةً من القضايا على رأسها الأزمة القطرية.