الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
لم تهمل المملكة يوماً قوتها العسكرية، بل ظلت يقظة حتى في فترات الرخاء والأمان، فقادتها يعلمون جيداً ما يحاك ضد بلادهم، كقوة دينية، وقوة إقليمية للمنطقة ولأشقائها بذات الدين أولاً، وبذات اللغة ثانياً، خاصة أن الصديق قد يظهر عدواً في وقت الضيق.
وفي فترات الشدة -المشابهة للفترة الحالية- ظلت الرياض قوة عسكرية، ترعب الخيانة قبل الخونة، فكيف بحال الخصوم؟!، متوكلة على الله، ومستندة على صداقات وتحالفات مع أوفياء، جمع بينهم الدين أولاً، والوفاء ثانياً، لم تفرق بينهم المسافات، في زمن أضحى الجار سلاح الأشرار.
اليوم، والخطر يقترب، والفتنة مشتعلة بأماكن متفرقة حول السعودية؛ أضحى لا بد للقيادة السياسية أن تؤكد قوتها العسكرية للعالم ككل، بما فيهم جيرانها، فالرياض ستظل كما كانت في ١٣١٩هـ قوة عسكرية لا يمكن التنبؤ بما تخبئه لمن يتربص بها، بفضل الله أولاً ثم بحكمة قادتها -غفر الله لمن انتقل منهم إلى جواره، وحفظ من بقي منهم وأطال بأعمارهم على عمل صالح-.
سلطان البقمي
حفظ الله بلادنا من كل سوء