مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
بدأ مواطنون، من السعودية والإمارات والبحرين، بيع استثماراتهم العقارية في قطر، بالتزامن مع سحب بنوك من الدول الخليجية الثلاث، ودائع وقروض من الدوحة.
وتسهم هذه الخطوات الشعبية والمصرفية، في تقليص السيولة في القطاع المصرفي، وزيادة عوامل التضخم، وارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق في الدوحة، على الرغم من أنَّ الدوحة تتكتم على البيانات الرسمية لتصاريح البناء الصادرة في شهري حزيران/يونيو وتموز/يوليو.
ويرجّح الخبراء، أن يظهر أثر العقوبات المترتبة على مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب للدوحة، قريبًا، لاسيّما أنَّ بعض شركات التشييد، التي حصلت على تصاريح، قررت تأجيل تنفيذ المشاريع، موضّحين أنَّ “العقوبات التي تفرضها دول الرباعي العربي على قطر تواصل دفع أسعار الغذاء للارتفاع”.
وأكّد الخبراء، في تصريحات صحافية، أنَّ “المقاطعة تؤثر سلبًا أيضًا على سوق العقارات”، لافتين إلى أنَّ “أسعار الأغذية والمشروبات 4.5% من مستواها قبل عام، لتسجل أسرع وتيرة زيادة منذ 2014 على الأقل، ولتتسارع من زيادة بواقع 2.4% في حزيران/يونيو”.
وتسببت العقوبات التي أغلقت الحدود البرية لقطر مع السعودية، وأدت إلى تعطيلات في خطوط الشحن الملاحي، في انخفاض الواردات القطرية أكثر من الثلث في حزيران/يونيو (شهر المقاطعة الأول)، لتدفع أسعار بعض السلع الأساسية للارتفاع.