خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة
أفاد ناشطون بأن قوات الأسد تركز عملياتها العسكرية في مدينة درعا جنوب البلاد، حيث سجلت معظم ضحايا القصف الجوي، وتتزامن هذه العمليات مع أنباء عن إعادة انتشار قوات النظام حول العاصمة لحمايتها من هجوم متوقع للمعارضة.
وتتفق مصادر النظام والمعارضة على أن العاصمة دمشق ستشهد قريباً مواجهات عسكرية ربما تكون حاسمة بحسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
وتستند معلومات مصادر النظام من جهة، إلى أن هناك الآلاف من مقاتلي المعارضة تدربوا في دول مجاورة لأكثر من عام على يد الولايات المتحدة يعتقد أنهم سيكونون المحرك الرئيسي لهذه المعركة، ولذلك بدأ النظام بإعادة انتشار قواته وتكثيف قصف معاقل المعارضة لمواجهة مثل هذا الهجوم، ومحاولة تأمين محيط العاصمة والمناطق التي يتواجد فيها المقاتلون المعارضون له خصوصاً في ريف دمشق ودرعا.
من جهة أخرى، نقلت فرانس برس عن ضباط في صفوف المعارضة أن درعا ستكون بوابة دمشق، وأنه في حال وصول أسلحة متطورة وعد الغرب بتقديمها للمعارضة، فإن باستطاعتها الوصول إلى قلب العاصمة، لكن الهدف الأقرب لهذا النوع من المعارك بحسب الضابط نفسه هو كسر الحصار المفروض على الغوطتين الشرقية والغربية اللتين تحيطان بدمشق، وأن هذه المعركة في حال وصول الأسلحة من المتوقع أن تجرى قبل انعقاد الجولة المقبلة لمفاوضات جنيف بين وفدي النظام والمعارضة.