اللوائح تحسم جدل أزمة مباراة برشلونة وأوساسونا
قبل لقاء الشباب.. كريم بنزيما يؤدي مناسك العمرة
شرط جيسوس لتدريب منتخب البرازيل
هل يلعب رونالدو بجوار ميسي في كأس العالم للأندية؟
الرائي عبدالله الخضيري: الأجواء صافية تمامًا لرؤية هلال شوال
الشرطة الهولندية: المشتبه به في حادث أمستردام مواطن أوكراني
البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لنصرة الشعب الفلسطيني والتصدي لمخطط التهجير
النقل: 26 مليون شحنة خلال رمضان 1446هـ بنمو 18% عن العام الماضي
ترامب: مستعدون لإبرام صفقات بشأن الرسوم الجمركية
الرئيس عون: لبنان دخل مرحلة جديدة بعد عقود من العنف والحروب
بحماسٍ لإعلان الحق، ودهشة كبيرة من تزييف الحقائق والطعن في الحقائق وتجييرها كذبًا لمن يحبون أن يُحمدوا بما لم يفعلوا، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الأحد، مقطع فيديو للشيخ مزمل عوض فقيري، من السودان.
وتحدث فقيري عن جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والمملكة في حل مشكلة الأقصى، متذمرًا من أجندة الإعلام “الرخيص” وتوجهات الإعلام المسيّس كذبًا وزورًا.
وقال: “في العالم كله الإعلام يخدم مصالح اليهود ومن ثم مصالح الإخوان، كل الإعلام إلا من رحم الله”.
وأكد الشيخ قائلًا: “الأشياء الحقيقية، والمعالجة الحقيقية بعد فضل الله سبحانه وتعالى تمت من الملك سلمان بعد اتصاله بجهات وزعماء العالم بالهاتف فقط.. والمشكلة حُلت، فالمظاهرات وخروج النساء في المظاهرات لا تعالج ولا تحل المشكلة”.
وتساءل: “ما هي القناة في الإعلام التي تحدثت عن جهود الملك سلمان أو جهود السعودية في فتح الأقصى؟”.
وفنّد الشيخ فقيري الهجمات الشرسة من ضعاف النفوس وخائني الدين على المملكة بقوله: “اعرف تمامًا عندما تجد الأعداء كلهم يبغضوا مكانًا معينًا أو شخصًا بعينه فاعلم أنه على صواب.. اعلم أن هذه الجهة تمثل عموم المنهج السلفي والحق، وربنا سبحانه وتعالى حمى الإسلام في هذه الأيام بهذه المملكة؛ لأنها ترعى التوحيد، وأي دولة من الدول تتبنى التوحيد الآن بأقسامه الثلاثة وتدافع عن التوحيد وتحارب كل مظاهر الشرك وتدافع عن المنهج السلفي تصنف الإخوان كمنظمة إرهابية”.
وسأل: “من هم أعداء السعودية؟”، ثم أجاب على نفسه: “الإخوان المسلمين أعداء السعودية عداوة ثقيلة، والصوفية أعداء، كذلك اليهود أعداء، الرافضة أعداء للمملكة العربية السعودية”.
وشدد على أن “الإخوان يتباكون على المسجد الأقصى، ولكنهم لن يعيدوا المسجد الأقصى، ولكن العمل الإعلامي هذا خلفه مكاسب”.