ألماني يقود ديربي النصر والهلال أنشطة وفعاليات في مهرجان هيئة تطوير محمية الملك سلمان بوادي السلف طريقة الوصول إلى خدمات وزارة التعليم على توكلنا أمطار وصواعق على الباحة حتى التاسعة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 17 تصل إلى لبنان خطيب المسجد النبوي: بادروا بأخذ تحصينات ولقاحات الإنفلونزا الموسمية خطيب المسجد الحرام: الزموا حفظ كرامة البيوت واحذروا التجسس والتحسس أمطار غزيرة وسيول على جازان حتى الثامنة مساء الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا انخفاض أسعار الذهب اليوم
هل أصبح التريند على “تويتر”، حلاً لمشكلات المواطنين ووسيلة توصيل صوته إلى المسؤولين؟.. سؤال طرحه نشطاء التواصل الاجتماعي، اليوم الجمعة، ولكن لم تكن هناك إجابة محددة، فهناك من رأى أن الإجابة نعم ودللوا على قولهم ببعض المشكلات التي وقعت وتم حلها بعد أن وصلت “تريند”، والبعض الآخر أكد أن المسؤولين يعلمون جيدًا مشاكل المواطنين ويسعون إلى حلها أولاً بأول.
دور تكميلي:
وهناك فصيل ثالث، رأى أن دور التواصل الاجتماعي تكميلي للمسؤولين، حيث أصبح أداة تواصل أسرع مع المسؤولين لإيصال الهموم والمشكلات.
وأكدت فتاة أن غالبية المشكلات لم تُحل بالأساس منذ أشهر،أو تغير الواقع في شيء، مشددةً على أن “تويتر”، ساحة للتغريد ليس إلا، ولا يتجاوز التعبير عن الرأي.
ولكن اختلف معها محمد بن حسن الحميد، وأوضح أن هناك رجالاً يعملون ليل نهار لوضع الأنظمة وتذليلها كمجلس الوزراء ومجلس الشورى والمجالس الاقتصادية وغيرها.
وكتب أحمد الحجاري أن الترند هو الضمير الحي للبعض، ولكن يؤخذ منه الحق والباطل مع الأسف، موضحًا أن هناك شائعات عديدة تخرج إلى النور بسبب “التريند”، وهو ما يسبب مشكلة في المملكة.
دور إنساني:
وتطرق عبدالمحسن إلى الدور الإنساني الذي يساعد فيه التواصل الاجتماعي، موضحًا أن هناك فاعلي خير يساعدون عن طريق رؤية المشكلة عبر التريند، مشددًا على عدم الاعتماد بشكل كامل على الدولة في حل المشكلات.
ومن جانبه، غرد عزبي الجبلي، “للمعلومية أي قضية جنائية كانت أو غيرها تأخرت إجراءاتها انشرها في مواقع التواصل وستنتهي بسرعة”.