بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
أشاد وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لشؤون المعاهد العلمية، الدكتور إبراهيم بن محمد قاسم الميمن، بالجهود المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسعيه الحثيث في إعادة فتح المسجد الأقصى وإتاحته للمسلمين لأداء فرائضهم وإلغاء القيود المفروضة عليهم للدخول إليه وإعادة الاستقرار والطمأنينة للمصلين والحفاظ على كرامتهم وأمنهم.
وأكد الميمن، أن القيادة المباركة في المملكة جُبلت على نصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية منذ تأسيسها على يد الملك المؤسس -غفر الله له- وسار على هذا النهج أبناؤه البررة الكرام من بعده، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والمملكة بوقفتها الصادقة والثابتة بالأفعال تعمل على تكريس قدراتها وتسخير إمكاناتها لخدمة قضايا العالم الإسلامي، وتحقيق أسباب ترابطه وتضامنه لاستعادة المسلمين لمكانتهم وعزتهم.
وأضاف، أن ما قام به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من دور ريادي وجهود عظيمة خاصة في نصرة القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى الشريف أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ومسرى خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم يؤكد ثبات مواقف المملكة في حفظ حق المسلمين حيث جعلت هذه القضية ونصرتها على رأس اهتماماتها وأولوياتها.
وقال الميمن: حق لنا أن نفخر ونعتز بالقيادة الرشيدة والحكيمة للمملكة والتي تسعى دائماً بمواقفها المشرفة الواضحة لخدمة الإسلام والمسلمين والأمة الإسلامية ومقدساتها، فالأقصى الشريف وقضية فلسطين في قلب ولاة الأمر واهتمامهم الدائم ودعمهم ومتابعتهم المستمرة حفظهم الله وأيدهم بتوفيقه، سائلاً الله أن يحفظ أمن ومقدسات المسلمين من كل سوء ومكروه، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء مقابل ما قدم ويقدم لخدمة الإسلام والمسلمين.