الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم
فضحت الكاتبة وعضو مجلس الشورى، كوثر الأربش مخططات الإرهابيين في حي المسورة بقرية العوامية في القطيف مؤكدة أن أهل العوامية الشرفاء يتوقون لرؤية مشروعات التطوير التي خططت لها الدولة في بلدتهم والتي يقاومها الإرهابيون تنفيذًا لأوامر تأتيهم من الخارج.
وقالت الأربش في سلسلة تغريدات متتالية على موقع تويتر اليوم: تأتيني العديد من الاتصالات ..أقابل الناس وجهًا لوجه..الغالبية من أهالي القطيف ضاقوا ذرعًا بالإرهاب ومرتكبيه..لديهم الرغبة الصادقة في الأمن وتحقيق الاستقرار .
وأضافت في تغريدة تالية: أحد المواطنين قال لي ..اليوم الذي نرى فيه عملية الإزالة تتوقف نشعر بالخوف..لا ندري ما الذي سيحدث لو استفرد هؤلاء الإرهابيون بالمنطقة.
وقالت الأربش إن أهالي القطيف: يناشدون الأمن حمايتهم ويترقبون الخلاص بكثير من الألم مؤكدة أنه بعد مرور السنوات، بعد أن يتم اجتثاث الإرهاب سنذكر أبناءنا بدماء الشرفاء الذين كانوا واجهة التطهير وهدف الإرهاب الأول.
وأضافت: شهداء الواجب في عمليات إزالة المسورة، كانوا فقط يؤدون واجبهم ويحمون الأهالي ويمهدون المنطقة لاستقبال الحضارة والنماء.
واستطردت الأربش تقول: الآن عرفنا، لماذايقاوم مجرمو المسورة عملية إزالة العشوائيات. العملية الطبيعية التي تحدث في كل بلدان العالم، ومدن المملكة، ومطمح كل مواطن.
وأضافت: ما يحدث في العوامية ليس كما تروج قنوات إيران العربية، أو إعلام إرهابيي المنطقة، ليست حربًا طائفية بل تخليص المنطقة من إرهاب غرسوه في كبد البلد.
وقالت : جدير بالذكر، أن هؤلاء أنفسهم الذين كانوا يصورون المسورة ويرسلونها لأعداء الوطن، كدليل على أنهم مضطهدون، هم ذاتهم الذين يتباكون عليها ويعتبرونها تراثًا!
وأوضحت تغريدتها السابقة بالقول: المسورة بمبانيها المتهالكة، قبل مشروع التطوير كان الإرهابيون يستدلون بها على اضطهادهم،يستغلونها كورقة ضغط لنقص حقوقهم. واليوم أصبحت تراثًا !!