تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق
سطر السعوديون مشاعر حب ووفاء لخادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز والذي أناب ولي العهد في الحضور وافتتاح مهرجان التراث والثقافة “الجنادرية”، الذي أسسه وتبناه فكراً وجهداً بنفسه، وإن كانت روحه وقلبه لم ولن تغيب عن الجنادرية، من خلال أعماله ودوره الكبير، وأيضاً من خلال -عضده الأيمن- ولي العهد الأمير سلمان الوفاء.
الغياب الذي جاء بسبب مشاغله ومسؤولياته سلمه الله، استفز “الأمة” و”الوطن” قبل أن يستفز آل “تويتر”، فهطلت أمطار مشاعرهم حبا ، فأي غياب هو غياب “ربان الجنادرية” عن حفل مهرجانه، وأي عرضة كانت ليشاهدها أبناؤه المواطنون، في غيابه، ولولا والدهم “سلمان” لما وجد أبناء هذه الأرض المباركة ما يستحق المشاهدة لحفل الافتتاح.
وفي وسم (#عبدالله_بن_عبدالعزيز) لخّص السعوديون والعرب مشاعرهم تجاه الملك الإنسان، بدعوات له بالصحة والعافية وطول العمر، بالإضافة إلى تصاميم وصور له ، ومنه اقتبسنا الآتي:
”@f_0500_: حتى لو ماحضرت اليوم أنت بقلوبنا حاضر”.
”@MashaelAlJuaid: ما للسلام.. إلا ملكنا يقوده”.
”@AlsaramiNasser: #عبدالله_بن_عبدالعزيز للتاريخ قائد تحولاتنا الكبرى عملياً وإنسانياً للبناء والمستقبل واستقرار الوطن”.
”@MashaelAlJuaid: قوي العزم والهمة.. صـقـر دايم على القمة”.