السديس: الحرمان منبع التسامح وبلادنا المباركة نموذج عالمي في تبني الوسطية القبض على مخالف لتهريبه نبات القات المخدر في عسير عبدالله الربيعة يتسلم جائزة القيادة العالمية في مجال الصحة والإنسانية غدًا.. بدء الدوام الشتوي في مدارس منطقة الباحة القتل تعزيرًا ليمني أدين بتهريب الحشيش المخدر في نجران تتويج الطالبة “نور” بالمركز الأول في مسابقة “حرف” إعلان جدة.. خطوة محورية لتعزيز الجهود العالمية لمقاومة مضادات الميكروبات ضبط 20 ألف مخالف بينهم 6 متورطين في جرائم مخلة بالشرف بيان اللجنة الوزارية السعودية – الفرنسية بشأن العُلا: شراكة طموحة وتعاون مثمر تعليم عسير يعتمد مواعيد الدوام الشتوي لمدارس المنطقة
لفت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أنظار العالم قاطبة إليه، فبعدما لقّب بالأمير القوي، تمكّن من الاستحواذ على ألباب الشعوب الغربية والشرقية، برؤيته النافذة، وقراراته الحكيمة، فضلاً عن نجاحه في هندسة أهم تحالفين دوليين إسلاميين، الأول كان التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، والثاني التحالف العسكري الإسلامي لمكافحة الإرهاب، الذي توّج أعماله خلال قمم الرياض، بإنشاء مركز “اعتدال”، لتعود السعودية، خلال عامين اثنين، إلى دورها الريادي الأساسي، في تشكيل خارطة العالم الجديد.
وأوضحت الباحثة والكاتبة فريدة الجفال، في مقال نشرته لدى مجلّة “نيوز ويك”، أنَّ “محمد بن سلمان، الذي ظهر على المسرح قبل عامين، مع كل كاريزما أمير هوليوود العربي، هو أيضًا صانع القرار، الذي يقود القضايا الصعبة في بلاده، إذ كسر بجرأة المحرمات القديمة على طول رحلته نحو أن يصبح رجل دولة خبير”.
وأشارت الجفال، إلى أنَّ “الشعب يرى في محمد بن سلمان، شخصية بطولية، على خلفية السياسة السعودية، إذ إنّه الرجل الذي يمثل تطلعات جيله”، مبيّنة أنَّ “الشباب السعودي، علّق على شرحه للرؤية الجديدة لبلاده في مقابلة تلفزيونية، بأنه يتكلم لغتنا ويمثّل آمالنا وطموحاتنا”.
وأضافت “أصبحت المملكة أشبه بورشة عمل، من هندسة رؤيته وتنفيذها، فضلاً عن صياغة التحالفات السياسية والاقتصادية، حتى اكتسب شعبية هائلة بين السعوديين، الذين يبدو أنهم يعتبرونه واحدًا ممن يعرفون ما يفعلون”.
وأردفت “شكّل الأمير ظاهرة فريدة في وقت فريد، عصر لم تعد فيه عائدات النفط السخية تملأ الثغرات وتغطي الأخطاء. إلا أنَّ المملكة العربية السعودية، تعيش النجاح، في الوقت الذي فشلت فيه الدول العربية بعد ثورات مريرة، وهي المرحلة التي تهيمن فيها التكنولوجيا على الحياة، وتخطط رحلات المريخ، وتصنع السيارات الطائرة. ويجد المسؤولون السعوديون والوزراء أنفسهم مسؤولين أمام الناس ذوي التوقعات العالية”.
واستطردت “جاء الأمير الشاب مع مزيج فريد من الأصالة والانفتاح، مصمم تماماً حسب الحاجة. جاء من مدرسة والده مع ملامح جده، وتقديم مهمة تأسيسية جديدة”.
ولفتت الجفال إلى أنَّ “الحديث عن الانتقال في السلطة بين أجيال آل سعود، كان بلا شك موضوعًا للدراسات العالمية. الآن، المملكة العربية السعودية لديها الموظفون الإداريون الشباب تمامًا، بدءًا من ولي العهد محمد بن سلمان، الذي أصبح رمزًا لرؤية جديدة، ويبدو أنه ظاهرة في العمل السياسي”.
ورأت أنَّ “انتقال ولاية العهد إلى محمد بن سلمان، كان متوقعًا، بعدما أدرك الجميع أنَّ اختيار الملك كان، مثل الخطوات التي اتخذت من خلال حياته المهنية، على أساس الحكمة، التي تبدو أبعد من الأفق”، مشيرة إلى أنّه “لم يكن أحد يعرف تمامًا قدرات الملك سلمان، الذي كان لسنوات عديدة مسؤولاً عن شؤون الأسرة، جنبًا إلى جنب مع مسؤولياته الرئيسية في الحكم والإدارة والتخطيط، ولكن الفرق هنا هو أنَّ الأمير نشأ التعلم مع الملك نفسه”.
وتابعت “لم يعد سرًا أنَّ محمد بن سلمان، صورة مصغرة لأبيه، وهو مثال على ولاية عهده، مع طاقة وحيوية كبيرة لنقل البلاد ومواجهة تحديات المرحلة المقبلة وأعباء المستقبل”.
وأكّدت أنَّ “المواطنين يرون في محمد بن سلمان، رجلاً يعزز الثقة في الداخل والخارج، إذ يتحدث الأمير إلى المواطن العادي وكذلك صناع القرار في الدول الكبرى عن الرؤية، وهو على ثقة من قدرة الجيل السعودي الشاب على تحقيق النهضة وإطلاق الأمل، الأمر الذي يحتاج إلى رجل يعرف العالم وإمكانات القوة فيه، ومحركات العلاقات الدولية وأهمية الوزن الاقتصادي”.
وأضافت “الأمير محمد بن سلمان لم يحوّل مسار المفاوضات الاقتصادية حول رؤية 2030 فحسب، بل نجح في تحطيم رأس الكوبرا الإيراني في اليمن، بعدما سعت إيران إلى تنفيذ مخططها، عقب ابتلاعها العراق وسوريا، فضلاً عن دورها في زعزعة استقرار البحرين وشرق المملكة العربية السعودية”.
وشدّدت على أنَّ “الوقت كان الفيصل في مواجهة قطر أيضًا، بعدما دخلت غابات عميقة في محاولات لتدمير استقرار المملكة ودول الخليج، والدول العربية مثل مصر”، لافتة إلى أنّه “ليس من السهل إدارة العديد من القضايا الشائكة في وقت واحد، من السياسة إلى الاقتصاد للدفاع إلى التحالف في مواجهة الإرهاب. وبينما يجري الملك صفقات حول جولته في الشرق الأقصى فإن الأمير الشاب يرحل من موسكو إلى واشنطن إلى بكين لعقد اجتماعات مع القادة. وقد توجت هذه المؤتمرات بالقمم الثلاثة الأخيرة التي حضرها الرئيس ترامب في الرياض”.
واختتمت الجفال مقالها، مبيّنة أنَّه “في عهد الملك سلمان، سعت المملكة إلى حماية جميع أشكال أمنها وأمن الخليج والمنطقة، من أي مخاطر وتداعيات. وبوصفه وزيرًا للدفاع، اتخذ الأمير خطوات هامة في استراتيجية الدفاع السعودية باعتماد سياسة عسكرية ودبلوماسية أقوى. وما من شك في أن أمن الجزيرة العربية المستقبلي يتشكل الآن، بضرورة إيجاد توازن مستدام بين رؤيتين: الأمن القومي والأمن الإقليمي، وهو جزء من الأمن العالمي”، مؤكّدة أنَّ “المملكة الآن تدرك تمامًا وزنها. إنها سلسلة من التحديات في شكل معارك مفتوحة تتطلب الدقة والنفس الطويل، وليس المناطق الرمادية. ولذلك، فإن ولي العهد الشاب يمثل الاستقرار الداخلي القوي لإقامة الدولة السعودية الرابعة، مع ملامحها الحديثة، فهو الرهان السعودي الكبير، في مواجهة التحديات الهائلة لتصحيح المسار وتغيير التاريخ”.
غير معروف
نسال الله العلي العظيم لحكومتنا الرشيده التوفيق والسدادوأن يكفينا شر الأعداء نفتخر نحن الشعب السعودي في هذه الأسرة الحاكمة التي تحكم بكتاب الله وسنة نبيه عليه افضل الصلاة والسلام
احمد ضيف الله الزايدي
الله يحفظ الأسره المالكه في هذا الوقت العصيب ويسدد خطاهم وينصرهم علي أعدائهم ويحفظ ولي العهد أمير الشباب
منيف خالد الحازمي
اللهم ادم علينا نعمة الاسلام والمسلمين واحفظ بلادنا
alhyaam7
اللهم احفظهم واحميهم وانصرهم هاى من يعاديهم .اللهم اعزنا بالاسلام واعز الاسلام بنا وانصرنا على اولياء الشياطين المجرمين المنافقين الخمينين ومن ولاهم .حسبنا الله ونعم الوكيل
غير معروف
ايه طيب الحمدلله
سحابة خير
اللهم احفظ آل سعود وجعل ولايتنا في الصالح منهم من اليوم الي قيام الساعة .ورحم الله الملك عبد العزيز صقر الجزيرة انجب ابطال .
ابويويوسف
الله يديم والاه الامر ذخر لنا ولجميع الشعب العربي.بس نبي نعيش الحين لنا شهر والرواتب مانزلت عبشان برج الثةر والاسد والسرطان وغيره
alialmegdad
الهم اني اسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تحفظ بلاد خادم الحرمين وتسدد خطاهم لما فيه خير للأسلام والمسلمين .
alialmegdad
الهم اني اسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تحفظ بلاد خادم الحرمين وتسدد خطاهم لما فيه خير للأسلام والمسلمين .l