مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
استنكرت صحيفة “ذي إيكونوميست”، سخرية رئيس شركة الخطوط الجوية القطرية، من عمر المضيفات في شركات الطيران الأميركية.
وأوضحت “ذي إيكونوميست”، أنَّ الربط بين جودة الخدمة وعمر المضيفات، يدع المرء يعتقد أن وظيفة المضيفة هي فقط أن تكون جميلة، أي أنه لو فقدت جمالها يجب استبدالها بأخرى، وبالتالي تخسر المضيفة وظيفتها حتى لو كانت بارعة في أداء مهامها، مشيرة إلى أنَّ “افتقار خدمات شركات الطيران الأميركية للجودة يعود لأسباب عدة، منها نقص المنافسة أو هيمنة النقابات المتمكنة جدًا، لكن لا يمكن إرجاعه بتاتاً لعمر المضيفات”.
وبيّنت الصحفية أنه “بعد سنوات من الضغط الدولي، اضطرت الخطوط القطرية إلى تعديل عقود العمل التي كانت توقعها مع مضيفاتها، حيث كانت تمنعهن من الحمل أو حتى الزواج. كما كان ممنوعاً أن يوصِل المضيفات إلى العمل رجال لا تربطهن بهم علاقة”.
جاء ذلك بعدما نقل مدوّن تعليقات أدلى بها الرئيس التنفيذي للقطرية، أكبر الباكر، في مناسبة في العاصمة الإيرلندية دبلن، حيث سخر الباكر من الشركات الأميركية المنافسة، مؤكّدًا أنَّها “لا تقدم خدمة ذات جودة عالية”، معتبراً أنه “لا داعي للسفر” على متن شركات تخدمك الجدّات فيها”، في إشارة إلى أعمار مضيفات الطيران في الخطوط الأميركية المختلفة، متباهيًا بأنَّ “متوسط عمر المضيفات في شركتي لا يتعدى الـ 26 عامًا”.