توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
أوضح مدير عام الدفاع المدني -اللواء سليمان بن عبدالله العمرو- أن الأمر الملكي الحازم، الذي يقضي بعقوبة السجن مدة لا تقل عن (3) سنوات ولا تزيد عن (20) سنة، بحق كل من يشارك في أعمال قتالية خارج المملكة، بأية صورة كانت، أو الانتماء للتيارات أو الجماعات الدينية أو الفكرية المتطرفة، أو المصنفة كمنظمات إرهابية داخلياً أو إقليمياً أو دولياً، أو تأييدها، أو تبني فكرها أو منهجها -بأي صورة كانت- أو الترويج لها بالقول أو الكتابة، يعد استكمالاً لمسيرة المملكة الإقليمية والدولية في حربها على الإرهاب.
وأوضح اللواء العمرو -في تصريح له- أن قرار خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله- الحاسم، كفيل بحماية وتحصين أبناء المملكة، من محاولات التحريض، ويردع أية محاولة للعبث بأمن الوطن واستقراره، ويكتم الأفواه المدعية رضاء المملكة عن الإرهاب، ويلفت الأنظار إلى تاريخها الطويل في التصدي له بكل الوسائل والإمكانات.
ووصف مدير عام الدفاع المدني توقيت القرار الملكي بالمثالي، لصدوره في وقت تُستغل فيه مواقع التواصل الاجتماعي كمنابر لمحرضين ومدافعين عن العنف والإرهاب، لبعض التنظيمات الإرهابية، التي تشكل خطراً فكرياً حقيقياً على المواطنين والمقيمين داخل المملكة.
وأشار العمرو إلى أن تحديد فترة العقوبة، وتصنيف من تقع عليه بدقة متناهية، في الأمر الملكي، سيحاصر دعاة الفتن والمحرضين والمدافعين عن الإرهاب ومنظماته بكل أشكالها ومواقعها، بعد أن وضع لهم خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه، وحدد عقوبات قد تصل إلى السجن (20) سنة.