ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
جددت المملكة موقفها الرافض لبعض التوجهات الأمريكية، خاصة في ما يتعلق بحل الأزمة السورية، وجاء رفض دبلوماسيين وعسكريين سعوديين لقاء وفد أمريكي رفيع المستوى، بمثابة الصدمة للأمريكيين.
وكان وفد من أعضاء الكونجرس الأمريكي في زيارة لدول الشرق الأوسط الأسبوع الماضي، ورفض السعوديون لقاءهم.
وحسب تقرير نشره موقع “واشنطن إكسامينر”، فقد شعر المسؤولون الأمريكيون بإهانة بالغة من هذا الموقف من قبل المسؤولين السعوديين، ما يشير إلى زيادة حالة التوتر بين البلدين.
ونقل التقرير تصريحات لأحد المسؤولين الأمريكيين -رفض الكشف عن هويته- وكان متواجداً في الوفد الأمريكي، والتي قال فيها: “الجميع في الرحلة شعر بالإهانة.
مضيفاً: “…، فلقد كان الوفد يضم مسؤولين رفيعي المستوى من ثلاث لجان في مجلس النواب، وهي: المخابرات، والأمن الداخلي، والقوات المسلحة.
وأضاف المسؤول الأمريكي: الوفد طلب لقاء مع ممثلي وزارة الشؤون الخارجية في المملكة العربية السعودية، ووزارة الدفاع، لكن الطلب قوبل بالرفض من قبل السعوديين، وهو رفض غير معتاد في مثل هذه الزيارات، ولم يسمح لهم بالتحدث لنظرائهم في المملكة على الإطلاق.
واستكمل التقرير مؤكداً أن الغضب السعودي من أمريكا جاء نتيجة ما أسماه “السلوك الضعيف” لأوباما في الأزمة السورية، وسعيه لعقد صفقة نووية مع إيران.
ووفقاً للمسؤول الأمريكي، فإن الصفقة النووية الإيرانية، هي أكثر ما يقلق السعوديين، حيث يعتقد السعوديون أن أوباما “قصير النظر” في سعيه لعقد هذه الصفقة.
عبدالله راجح
ذكرتونا بالملك فيصل رحمة الله عليه آمين
مشاري العنزي
كفو يالسعودية وان جاء الجد والله العظيم اني فداء للدين ثم المليك وللسعودية ..
العنزي
الله اكبر .. الله اكبر .. كلنا رهن الاشارة يابومتعب ونحن فداء للوطن الغالي وبعون الله لسنا بحاجة الى امريكا او غيرها .