متحدث الأرصاد: توقعات بشتاء بارد هذا العام
حائل: وادي السلف يشهد تنافساً قوياً في الأكل الشعبي
صمت المجتمع الدولي على المجازر ضد الفلسطينيين يغذّي التعصب والكراهية
الإطاحة بمقيم لترويجه الشبو المخدر في جدة
1.8 مليون طالب وطالبة يستأنفون غدًا الفصل الدراسي الثاني بالرياض
غدًا.. بدء الدوام الشتوي في مدارس تبوك
القصاص من مواطن قتل آخر بإشعال النار فيه بمادة مشتعلة في تبوك
السديس: الحرمان منبع التسامح وبلادنا المباركة نموذج عالمي في تبني الوسطية
القبض على مخالف لتهريبه نبات القات المخدر في عسير
عبدالله الربيعة يتسلم جائزة القيادة العالمية في مجال الصحة والإنسانية
-
26°
أمل للشباب، ودليل على أن الطموح والعمل الجاد يقودان إلى النجاح.. وهو ليس مجرد مثال بل قدوة حقيقية يرى فيها الشباب مستقبلًا أفضل وأكثر وضوحًا.. عن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان نتحدث، الذي ولد عام 1985م وكان تاريخه حاملًا رؤية حقيقية لم تتوقف يومًا عن رسم معالم المستقبل.
ولم يكن ولي العهد قدوة وأمل فقط، بل إن مسيرته يمكن أن تُدرس لأنه تلقى تعليمه في مدارس الرياض، وكان من ضمن العشرة الأوائل، كان يدرس بعناية كل خطوة يخطوها، كما يوظف خبراته وذكاءه بشكل جيد، لينال المناصب رغم أنه لم يسعَ لها، وهو حلم لملايين الشباب العرب الذين يعتقدون أن التخطيط السليم والتفكير المنظم لا يقود إلى شيء، ولكن نجاح ولي العهد وإشادة العالم به غيّرت مسار التفكير في هذا الشأن.
والمؤكد أن ولاية الأمير محمد بن سلمان للعهد حملت أملًا هو الأكبر للشباب؛ لأنه منهم وليس كما تعودوا دائمًا.. فهم ينظرون إلى المسؤولين فيرون أقل سن منهم أربعين ربيعًا، ولكن واقع محمد بن سلمان حطم هذه الخرافة ليؤكد أن المملكة شابة وستظل شابةً، وسيكون لهم دور هو الأكبر الفترة المقبلة.
ولم تغفل رؤية ولي العهد 2030 الشباب يومًا، بل إنها تسعى دومًا إلى أن يصبحوا أساس المستقبل المشرق، وهو ما كان يحاول محمد بن سلمان فعله دومًا بمبادراته الشابة وأفكاره خارج الصندوق، وكأنه يعدهم بأن المستقبل لهم، ولكن شريطة أن يعملوا بجد ليستحقوا الوصول إلى النجاح.
تابعوا قناة المواطن على واتساب