بندر بن خالد الفيصل رجل الاقتصاد مستشاراً بالديوان الملكي

الأربعاء ٢١ يونيو ٢٠١٧ الساعة ٨:٥١ صباحاً
بندر بن خالد الفيصل رجل الاقتصاد مستشاراً بالديوان الملكي

اصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز اليوم بتعيين الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبد الزيز آل سعود مستشاراً بالديوان الملكي برتبة وزير .
والأمير بندر بن خالد بن الفيصل من مواليد عام ١٩٦٥م في مدينة الرياض ويعد الابن الأكبر من أبناء الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز آل سعود تخرج من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن علوم حاسب آلي وهو حاصل على درجة الماجستير من كلية فليتشر للقانون والدبلوماسية في جامعة تافتس الأمريكية ، مع التركيز على الأعمال التجارية الدولية، ودراسات الأوراق المالية العالمية، وإدارة سياسات التكنولوجيا. وهو مؤسس مشارك وعضو أمناء في مؤسسة الفكر العربي، مؤسسة تعنى بتعزيز التفاهم بين العالم العربي والعالم الغربي. وتسعى المؤسسة لتحفيز الحوار الخاص و العام حول القضايا ذات الأهمية حاليا بين العرب ، وتم تعيين الأمير بندر كرئيس مجلس إدارة مؤسسة الفكر العربي.
وهو رئيس مجلس إدارة صحيفة الوطن ورئيس نادي الطيران الشراعي السعودي وقد قام بعبور الربع الخالي بطائرة شراعية هو واخاه العقيد الأمير سلطان بن خالد الفيصل والأمير سعود بن خالد الفيصل .
والأمير بندر بن خالد الفيصل هو رئيس مجلس إدارة شركة وسائل الإعلام المتطورة القابضة، وهي مجموعة إعلامية تمتلك صحيفة الوطن و أيضاً شركة إذاعة ألف ألف FM ، المحطة الإذاعية حيث اكتسبت شريحة كبيرة من المستمعين على مستوى المملكة.

وهو رئيس مجلس إدارة شركة الدار العربية للطباعة والنشر، التي هي من كبرى دور النشر على مستوى المملكة العربية السعودية، وهي تطبع لعدد من الصحف السعودية والمجلات والكتب . ويعد عضواً في مجلس إدارة فيجن كابيتال، وهي شركة لإدارة الأصول والاستشارات وتركز على الاستثمارات البديلة مثل صناديق الاستثمار منخفضة المخاطر ورأس المال الاستثماري.

أيضا هو عضو في الجمعية العمومية لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، وهي مؤسسة خيرية نشطة دوليا في دعم البحوث والتعليم والرعاية الاجتماعية، بما في ذلك جوائز مؤسسة الملك فيصل الخيرية ذات الاهمية الاعتبارية.

والأمير بندر عضو في المنتدى الاقتصادي العالمي، وهي منظمة دولية مستقلة تعنى بتطوير العالم من خلال إشراك القادة في شراكات لتطوير برامج صناعية عالمية وإقليمية.

إقرأ المزيد