جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق الطائرة الإغاثية السعودية الـ 24 تصل إلى لبنان تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية
عبر ملتقى “إعلاميون” عن كامل تأييده لكافة القرارات والإجراءات التي اتخذتها المملكة تجاه قطر التي تورطت على مدى سنوات في دعم وتمويل الإرهاب، مؤكدين ان قطع العلاقات مع قطر يصب في خانة تجفيف منابع الإرهاب.
وأصدر الملتقى بيانًا عبر فيه عن تأييده الكامل لكل الإجراءات التي تتخذها حكومة خادم الحرمين الشريفين لحماية أمنها وشعبها وحفظ حقوقها ومكانتها الإقليمية والإسلامية والعالمية، من أي مساس أو إضرار حتى وإن كان من دولة شقيقة وجارة عزيزة.
وثمن رئيس وأعضاء الملتقى لزملائهم الإعلاميين (مؤسسات وأفراداً)، وأبناء وطنهم العزيز، وقفتهم الصادقة مع قيادة الحزم والعزم في التصدي الحاسم لكل ما يمت للارهاب والتطرف بشكل مباشر أو غير مباشر، مؤكدين أن إيواء الجماعات المتطرفة وتمويلها ودعمها هو شكل من أشكال دعم الإرهاب وتمويله، وإن هذه السياسات تضر بالعالم أجمع.
كما ثمنوا للحكومات الخليجية والعربية، وقفوها الصادق والشريف مع قيادتنا الرشيدة، وللشعوب الخليجية والعربية وعيها الأمني والسياسي ووقوفها الصادق خلف كل الإجراءات التي تتخذها حكوماتهم لحفظ أمنهم واستقرارهم.
وأكد الملتقى تأييد قرار قيادة السعودية الحكيمة بقطع العلاقات مع قطر، الذي انطلق من إيمان مسؤول بضرورة التصدي للإرهاب وتجفيف منابعه، وطرد الجماعات المتطرفة التي تعمل ليل نهار على تقويض الدول المستقرة ونشر ثقافة التفجير والقتل واستباحة حرمة الإنسان.
ودعى “إعلاميون” كل مواطن بشكل عام وكل إعلامي بشكل خاص، إلى إبراز موقفهم المؤيد لتوجهات قيادتنا الرشيدة وقرارتها مع الاحتفاظ بكامل الحب والاحترام لشعب قطر الشقيق.