ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
تصريحات غريبة أطلقها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، دافع فيها عن علاقاته التي وصفها بـ”القوية” مع إيران، ودفاعه المستميت عن الحركات الإرهابية التي اكتوت المنطقة من نيرانها مثل حزب الله والإخوان الإرهابيين، بل إنه تعدى الأخوة العربية واتهم بعض الدول العربية والخليجية بتشويه صورتها.
دول تشوه قطر ولكن!
زعم أمير قطر في تصريحات عقب حفل تخريج الدفعة الثامنة من مجندي الخدمة الوطنية في ميدان معسكر الشمال، أمس الثلاثاء، أن قطر تتعرض لحملة “ظالمة” تزامنت مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة، وتستهدف ربطها بالإرهاب، وتشويه جهودها في تحقيق الاستقرار، موضحًا أنه يعرف الأسباب والدوافع وراء ذلك بل وهدد بملاحقة القائمين عليها من دول ومنظمات، ولكن لم يوضح ما هي الدول التي يقصدها أو كيف تم تشويه دولته.
ورأى أمير قطر أن الخطر الحقيقي هو سلوك بعض الحكومات التي سببت الإرهاب بتبنيها لنسخة متطرفة من الإسلام لا تمثل حقيقته السمحة، ولم تستطع مواجهته سوى بإصدار تصنيفات تجرم كل نشاط عادل، وهو اتهام يثير تكهنات عدة حول الدولة التي يقصدها، خاصة وأن قطر يعرف عنها تبنيها لحركات كحزب الله والإخوان المسلمين.
وأضاف أنه “لا يحق لأحد أن يتهمنا بالإرهاب؛ لأنه صنف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية، أو رفض دور المقاومة عند حماس وحزب الله”، داعيًا مصر والإمارات والبحرين لمراجعة موقفهم المناهض لقطر، ووقف سيل الحملات والاتهامات المتكررة التي لا تخدم العلاقات والمصالح المشتركة.
ويبدو أن التقارب السعودي الأميركي أثار حفيظة أمير قطر، حيث شدد على أن العلاقة مع الولايات المتحدة قوية ومتينة رغم التوجهات غير الإيجابية للإدارة الأميركية الحالية، مع ثقته أن الوضع القائم لن يستمر بسبب التحقيقات العدلية تجاه مخالفات وتجاوزات الرئيس الأميركي، بحسب وصفه.
وفي شأن القمة العربية الإسلامية الأميركية التي شاركت فيها قطر بالرياض، شكر أمير قطر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز على الحفاوة وكريم الضيافة، ولكن استمر في تصريحاته الغريبة، حيث دعا إلى العمل الجاد المتوازن بعيدًا عن العواطف، وسوء تقدير الأمور، مما ينذر بمخاطر قد تعصف بالمنطقة مجددًا نتيجة ذلك، وهو حديث غير واضح معالمه.
قطر خارج النسيج العربي والعالمي!
ولم يحاول أمير قطر أن يكون ضمن النسيج العربي على خط واحد، بل النسيج العالمي الذي اعترف بإرهاب إيران ونظام الملالي، حيث شدد على أن قطر نجحت في بناء علاقات قوية مع إيران؛ نظرًا لما تمثله إيران من ثقل إقليمي وإسلامي لا يمكن تجاهله من وجهة نظره وليس من الحكمة التصعيد معها، خاصة أنها قوة كبرى تضمن الاستقرار في المنطقة عند التعاون معها، وهو ما تحرص عليه قطر من أجل استقرار الدول المجاورة.
صفقات السلاح تقلق أمير قطر!
ومزيد من التصريحات أطلقها، حيث طالب أمير قطر بالاهتمام بالتنمية ومعالجة الفقر، بدلًا من المبالغة في صفقات الأسلحة، التي تزيد من التوتر في المنطقة، ولا تحقق النماء والاستقرار لأي دولة تقوم بذلك، وكان ينقص القول إنه يقصد الصفقة الأضخم التي أبرمتها المملكة وتسببت في حالة ذعر لدى إيران وحلفائها !!
ممنهج
في عهد سلمان الحزم ، لا مجال بعد اليوم للتجاوزات ياقطر
سالم
اعتقد ان اساليب تكذيب الخبر لم تعد تجديا نفعا يالدوحه ، واللحمه العربية مستمره بقطر او بدونها
أعلمي ياقطر
من يعادي المملكة العربيه في عهد سلمان العزم والقوة ، سيكون خاسرا ولن يجد من يقف معاه وسوف تنهشه الوحوش البرية