شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
أكَدت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، أنَّ خطاب الرئيس دونالد ترامب عن سماحة الإسلام في المملكة العربية السعودية، خلال ثاني أيام زيارته للبلاد، سيحمل معنى التصالح مع العالم الإسلامي، مشيرة إلى أنَّ الرئيس الأميركي كان قد صرح بأنَّ “الإسلام يكرهنا” خلال حملته الانتخابية، وهو الأمر الذي يحمل مهمّة إصلاحه خلال زيارة المملكة.
وأوضحت الصحيفة، في تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، أنَّ “الرئيس الأميركي عندما يلقي خطابه عن سماحة الإسلام في زيارته للمملكة، يسعى إلى التوفيق، وتفسير خطاباته بالماضي، بما يضمن توثيق علاقة أقوى مع العالم الإسلامي بقيادة المملكة العربية السعودية”.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أنَّ “خطاب ترامب عن سماحة الإسلام لن يخاطب قادة بلدانه الذين تجمعوا في الرياض لسماعه، ولكنه سيكون موجهًا لما يقرب من ملياري مسلم حول العالم”، لافتة إلى أنَّ “الرئيس الأميركي سيحمل ملامح خطته لمحو أيّ أزمات سابقة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي”.
وتوقع مساعدو الرئيس الأميركي أن يكون خطابه الخاص بالإسلام يسير على نهج وسطيّ، يفرق بين تعاليم الدين والتطرف، وهو الأمر الذي قد يطلب الرئيس الأميركي مساعدة قادة الدول الإسلامية لتنفيذه، ومن ثم إيجاد أرضيّة مشتركة للعمل على مكافحة التنظيمات والحركات الإرهابية في العالم.