مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
انهالت الانتقادات الحادة تجاه الداعية الشيخ محمد العريفي، وذلك بعد تقديمه الهدايا لعددٍ من الفنانين والفنانات كان من أبرزهم مذيعة قناة mbc علا فارس، ومذيعة قناة العربية سهير القيسي.
وقالت كاتبة “الوطن” حليمة مظفر، في مقالها اليوم: “يبدو أن غرضاً جديداً ومبتكراً من إهداء العطور للنساء، وهو “الوعظ والنصح والدعوة” كما فعل أحد الدعاة، ممن عُرف بتشدده الديني خاصة فيما يخص قضايا المرأة، فيما يحرض الشبان المتحمسين على الذهاب إلى الجهاد في ساحة يقتل المسلمون بعضهم بعضاً بسبب طائفيته، بينما ينعم أولاده بكنفه وحضنه، ويذهب إلى صيف لندني ممتع، كل ما يثيره هذا الداعية ليبقى في دائرة الضوء.
وأضافت مظفر “إن آخر ما قام به هذا الداعية أنه أهدى أخيراً عطرين إلى مذيعتين رقيقتين في قناتين، الأولى: يتهمها بأنها “صهيونية” والأخرى: يزعم أنه مقاطعٌ لها بسبب فسادها، رغم أنه كان يوماً له برنامج في قناة تعرض برنامج “هزي يا نواعم” مسابقة في الرقص الشرقي ولم يرفض العمل بها”.
وبيّنت في مقالها أن هذا النوع من الإهداء يضيف معنى جديداً للعطر كما أضاف التفاح ابتكاراً في التاريخ، وتساءلت: “أليس مثله وبما عُرف به خطابه يعتبر أن المرأة التي تتعطر ويشمها الرجال كما هو “الزنا”؟، وهل سيتحمل هذا الذنب حين تستخدم الجميلات عطره “الهدية”؟، أم أننا نفهم هنا بجواز تعطر المرأة وليس عليها ذنب ولا من أهدى لها عطراً!”، مضيفة أن السؤال الأهم الذي يطرح نفسه وقد أوضح مكتبه أن الشيخ الواعظ أرسل هذه الهدية لـ100 من الممثلات والممثلين والمذيعين والمذيعات!، “تُرى أين الـ98 المتبقين من الـ100 الذين قَبلوا هذه الهدية؟، والأهم هل يا ترى بنات بلده كان لهن منها نصيب؟ أم هنّ ممن خارج السرب؟!.
وختمت مظفر قائلة: “لا أعرف إن كنتُ أسخر فعلاً، لكن لا يأتي الشيخ الواعظ وأتباعه بعد اليوم ويقولون “عيييب” للرجل الغريب الذي يهدي امرأة غريبة عنه قنينة عطر! ففي الأمر كما يبدو مما فعله الشيخ فُسحة، مبتعداً عن باب “سد الذرائع” الذي استخدم كثيراً للتضييق على الناس، أليس كذلك!”.
من جانبها ضربت وأوجعت كاتبة الحياة بدرية البشر، في مقالها اليوم عندما قالت إن ما حدث لبعض رؤوساء الدول من مواقف مع زوجاتهم وكيف تعامل معها الإعلام والجمهور بكل حيادية يذكرها بما حدث منذ يومين حين قام واعظ وشيخ وإمام مسجد دأب على مهاجمة قنوات «إم بي سي» واتهامها بالتهتك والفجور، وإذا بنا نجد أن مذيعتين جميلتين تنشران في موقعها على الانستغرام صورة هدية تلقتاها من الشيخ الرقيق، عليها كلام لين من المحبة وتمني الخير، وفي صندوق من الديباج يحوي كتابين له وقنينة عطر باذخة.
وأشارت البشر في مقالها إلى أن الشيخ يهاجم القناة في العلن ويتهمها بالتهتك والفجور ويغازل مذيعاتها في الخفاء، وهو مَن شن حرباً من القذف في الأعراض لأن عدداً من المثقفين جلسوا مع عدد من المثقفات في وضح النهار وتحت أضواء الكاميرات في بهو الفندق الذي ينعقد فيه المؤتمر، وعد ما حدث فضيحة أخلاقية أسماها فضيحة «بهو ماريوت»، وشنع فيها وكاد لمن يناصر هؤلاء المثقفات المنحلات.
وأضافت البشر قائلة: “إن ثقافة الدفاع عن الملتحين من المشاهير خرجت تقول إن ما حدث حدث من باب «تهادوا تحابوا»، في الحقيقة هذا «اللي احنا خايفين منه»، من «تحابوا» هذه التي لا تجد طريقاً لها إلا في الخفاء، فما قام به أوباما وهولاند أيضاً جاء من باب «تحابوا» في الخفاء، لكنه وجد الفرنسيين يقولون له: «عيب يا ريّس!”.
وختمت البشر مقالها قائلة: “جريمة الفرد قابلة للتطهر فكل الناس خطاؤون، لكن جريمة الثقافة لعنة كبيرة، فهي التي تلقن الناس التواطؤ مع الأخطاء والانتصار للقوي أو النجم أو السياسي طالما يمتلك القوة والمال والسطوة، ولن تُهدي المجتمع إلا مزيداً من الضلال”.
السلام عليكم
احبك في الله ياشيخ محمد واعلم ان هداياك ماهي اﻻ لتحبيب الناس في الاسلام وسماحته ولكن ياشيخ نصيحة لك ابتعد عن الجيفه لا تصيبك برائحتها
مواطن
كيف تحبيب الناس في الاسلام !!!!!
هل من ارسلتهم لهم غير مسلمين ؟؟
أحمد بن علي الناشري
إنها الغيرة التي تقطع القلوب .
ثم أن هذا هو الشيخ الدكتور محمد العريفي وقولكما ( واعظ ) لا يقلل من قيمته فهو يجمع بين كل المزايا الطيبة
والحسد لله دره ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله
محايد
الكاتبتان المملوءتان حقداً وغيضاً وشحناً ضد الاسلام واهله
قفا..
فليس هذا الامر غريب ان كان يصدر من هذه العينات المحقونه حقداً وغيضاً على الدين واهله ..
نقد يخرج من عقل سفيه وفكر سقيم ومكرٍ خبيث ..نعم فهو والله حرب على الدين واهله نعم ان كان الشيخ أخطأ خطأً فيغمر في جانب حسناته
والمشكلة التي تجيب الالم انهم لا يذكرون الايجابيات وانما سلطوا نظرههم الى السلبيات التي لاتكد ترا الا بالمجهر
ام خالد...
ياليت الشيخ عطاهم …كان ماتحركت الغيرة
…واصل ياشيخ نجاحاتك …ودع القافلةتسير
اسيرمصر
شكرا للكاتبتان حليمة وبدرية.اعلق على الجملة الاخيرة في مقال بدرية.( جريمة الفرد قابلةللتطهر فكل الناس حظاؤون. لكن جريمة الثقافة لعنة كبيرة فهي التي تلقن الناس التواطؤء مع الاخطأ ألخ) فعلا مشكلة
عبدالله محمد الشهري
حينما لا تستطيع الغيرة أن تختفي داخل القلب فإنها حتما ستثور , وأي ثوران سيكون , لقد كان ثورانا بركانيا قطع نياط قلبي هاتين الكاتبتين وجعلهما أضحوكة لدى القراء , فهل تشكان الكاتبتان في سلوك الشيخ وهل كان ينبغي عليهما أن يستغلا مساحتيهما في الصحيفة لتكتبان هذا النوع من الهراء وهل كانتا ملزمتان بالتصدي لموضوع لا أرى فيه شيئا من الخطأ بل هو الصواب بعينه , فالمرأتان اللتان تلقيتا هدايا من الشيخ ليستا إن شاء الله من الكافرات وليس لدينا علم بذلك ولكن الإنسان لديه تقصير وظهورهما في الشاشة بشكل يثير الفتنة أحيانا يتوجب نصحهما بأدب ولين وإظهار سماحة الدين وتنوع أساليبه في التوجيه والنصح وهذا مافعله الشيخ جزاه الله خيرا , ومما يثير الشفقة على الكاتبتان أنهما ليستا من النساء المحجبات حجابا شرعيا وليس تغطية الشعر فهل كانتا تنتظران من الشيخ أن يقدم لهما زجاجات فاخرة من العطر الفواح حتى يعفين عنه أم أنها كما أسلفت نار غيرة إشتعلت وأشتد أوارها في قلبي المسكينتان إعتقادا منهما أن الشيخ يتغزل في الإعلاميتان التلفزيونيتان في الخفاء .
دندشه
ما فيها شي الرجل قدم هديه ليش زعلانين
أبو قسورة الهذلي
قال صلى الله عليه وسلم(بما معناه)ماتركت فتنة بعدي اشد على الرجال من النساء.. وورد ايضا في حديث اخر مامعناه اتقوا النساء فأن بني اسرائيل كانت اول فتنتهم بالنساء..وورد عن بعض السلف قوله والله لو إئتمنوني علي إمراة عجوز شمطاءسوداء ما أتمنت نفسي…وبالنسبة لمجموعة إم بي سي والعربيه وامثالها فالقول بانها منحله ومتصهينه ومنحطه قلللليييل جدا في حقها