رسالة تاليسكا للجماهير بعد الديربي الكشف عن الصور المزيفة بقزحية العين اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في السعودية بعد غياب 3 أعوام.. الاتفاق يتحدى القادسية تاريخ مواجهات الاتفاق والقادسية قبل ديربي الشرقية اليوم القصاص من مواطن قتل آخر بطعنات حادة في نجران التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن
اختتم مشروع صديق الخير التابع لمكتب الدعوة والإرشاد بالروضة حفله السنوي الرابع عشر في مقره الخارجي بتشريف عدد من الشخصيات البارزة، أمثال الشيخين سعد العتيق وطلال الدوسري، ومدير مكتب الدعوة بالروضة، ومدير مشروع صديق الخير عبدالكريم المشرافي، والرئيس التنفيذي للمشروع الوطني للوقاية من المخدرات “نبراس” الدكتور نزار الصالح، ومدير دار الخليج للبحوث والاستشارات الاقتصادية الدكتور توفيق السويلم، وجمع غفير من الحضور الشبابي.
وجاء الحفل ختامًا لأنشطة عام كامل مليء بعدد من البرامج الدعوية والتربوية والثقافية والاجتماعية والرياضية التي تستهدف أهم وأكبر شريحة في المجتمع للرقي والسير بهم إلى بر الأمان وحمايتهم فكريًّا وعقديًّا من جميع المدخلات على هذه البلاد المباركة.
وشهد الحفل تكريمًا لعدد من البرامج الرائدة التي حققت ثمارها والنتائج المرجوة منها، منها برنامج ثبات العلمي الذي خرج ما يقارب 42 دارسًا، ودوري صديق الخـير الرابع عشر الذي يحظى برعاية واهتمام من المشروع الوطني للوقاية من المخدرات نبراس فقد شارك فيه 64 فريقًا من جميع أحياء الرياض تسودهم القوة التنافسية والإثارة والحب الأخوي والروح الرياضية العالية.
ونال الفائز بالمركز الأول مبلغًا قدره 4000 ريال وكأس البطولة وميداليات ذهبية، والثاني فاز بمبلغ 3000 ريال وميداليات فضية، الثالث 2000 ريال وميداليات برونزية والرابع 1000 ريال.
ومن جهته، قال الدكتور توفيق السويلم بهذه المناسبة: “شعرنا اليوم بروح أخوية وتفاعلية بين الجميع هدفها الاهتمام بأبنائنا الناشئة؛ فهم مستهدفون من أعداد المملكة العربية السعودية، فلا يخفى عليك أن عماد كل بلد شبابه ورجاله فما لاحظناه اليوم هو اهتمام جيد وتفاعل إيجابي يستحق الإشادة والمشاركة ودعوة الجميع للمساهمة والدعم؛ كل حسب قدرته”.
ودعا الله أن يبارك وأن يوفق جميع العاملين في مكتب الروضة وفي المشروع الوطني نبراس وفي كل الأماكن الدعوية التي لا تألو جهدًا لخدمة أبنائنا.