إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
لم تنته فصول معاناة المواطن “و.ع” مع “وكالة العيسى للسيارات”، رغم تسلمه سيارته منذ ١٤ يوماً؛ ففي أول اختبار بعد خروجها، ولاشتباه العميل بأن سيارته لم تعد كما كانت قبل إدخالها للوكالة، ذهب بها لشيخ المعارض، الذي ذكر له أن حال سيارته غير جيد، ويوحي بعمل “ورشة” ذات مستوى منخفض، ولا يمكن أن تكون “وكالة”، لدرجة أن العمل في السيارة خفض من قيمتها بنسبة ٣٠٪.
وتواصل “و.ع” مع “وكالة العيسى للسيارات”، التي اعتذرت له، وطلبت إعادة السيارة لها، ووعدت بإعادة كافة القطع لإعادة السيارة كما كانت قبل إدخالها بالمرة الأولى، وعرض أحد موظفي الوكالة على العميل، استئجار سيارة من نوع “لكزس”- حسب اتفاقه مع العميل-، وإحضار فواتير لسداد مبلغ الإيجار، بدون أي تعهد منه أو من وكالته يضمن للعميل سدادها.
وبعد شكوى العميل “و.ع” لوزارة الصناعة والتجارة، اتصلت الوكالة فوراً بالعميل، متسائلة “وش طلباتك؟! ونقفل على الموضوع”، الأمر الذي دعا العميل ليقول- لـ”المواطن”- “هل ذلك يعني أن المواطن يحتاج بسبب إهمال الشركات، إلى التواصل مع وزارة التجارة حتى تستيقظ الشركة من سباتها تجاه عملائها؟”.
انا
اول مرة احس ان للمواطن قيمة