الرياض يعلن رحيل مدربه
السعودية تكشف عن مشروع أرض التجارب لمستقبل النقل الأكثر تقدمًا في العالم
ارتفاع حصيلة قتلى انفجار ميناء بندر عباس الإيراني إلى 70
غدًا بداية الرشاء.. يستمر 13 يومًا ويتميز بالأمطار الغزيرة
إسبانيا تعلن حالة الطوارئ بعد انقطاع التيار الكهربائي
وظائف شاغرة في شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في الشركة السعودية لشراء الطاقة
توضيح من حساب المواطن بشأن إرفاق عقد إيجار ساري
تنبيه إلى ضيوف الرحمن بشأن ضربات الشمس أثناء الحج
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
أعلن مجلس صيانة الدستور في إيران، أسماء 6 مرشحين للانتخابات الرئاسية المقررة 19 مايو المقبل، وهم 3 إصلاحيين يتقدمهم الرئيس الحالي حسن روحاني، و3 محافظين يتقدمهم إبراهيم رئيسي، الذي كان يُقدَّم كخليفة محتمل للمرشد الأعلى علي خامنئي.
وأعطى المجلس إشارة انطلاق الحملات الانتخابية الرئاسية فوراً، متجاهلاً فرصة الأيام الستة التي تمنح عادة للمعترضين على قرار الإقصاء من خوض الانتخابات، لكن الحدث الأبرز في سباق الانتخابات كان إقصاء المجلس الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد المحسوب على المحافظين، والذي كان يوصف بالشعبوي وصاحب النهج المثير للجدل، وفقاً لصحيفة الصحيفة الكويتية.
وكان نجاد خالف نصيحة خامنئي بعدم المشاركة في الانتخابات، وسجل ترشحه مبرراً ذلك بدعم ترشح مساعده السابق حميد بقائي، الذي مُنع بدوره من خوض المنافسة.
وذكرت الصحيفة أنه إثر صدور قرار مجلس صيانة الدستور انتشرت القوى الأمنية والوحدات الخاصة في جميع شوارع العاصمة والمدن الكبرى، تحسباً لأي رد فعل من مؤيدي نجاد، وحاصرت الوحدات الخاصة منزله ومنازل بعض أعوانه.
وغرَّد نجاد على حسابه الجديد على موقع تويتر قائلاً، إن “الأعداء ينتظرون تحركات قد تعكر الأجواء، ونحن لن نقوم بأي تحرك يمكن أن يعكر الأمن والاستقرار”.
وفي الوقت نفسه، بادر أنصار نجاد بتغيير عناوين صفحاتهم في شبكات التواصل الاجتماعي واستخدام اسم موحد هو: “نحن هادئون وجميعنا فدائيو المرشد”، في إشارة إلى المناصرين بضرورة عدم التحرك أو الاعتراض أو انتقاد المرشد، خوفاً من تدهور الأوضاع والوضع الأمني أو الاصطدام بالأمن.