وظائف شاغرة بشركة مصفاة ساتورب الدفاع المدني يوجه 4 نصائح مهمة بشأن سخانات المياه عبدالله عسيري: مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية تهديد عالمي يتطلب توحيد الجهود في قبضة الأمن.. شبكة إجرامية لتهريب المخدرات إلى المملكة والإطاحة بـ9 مواطنين وظائف إدارية شاغرة في مطارات جدة مساعد وزير النقل: جائزة تجربة العميل السعودية تعزز رضا العملاء وتحسن كفاءة الأداء وظائف شاغرة لدى شركة النهدي استدعاء 283 مكواة بخار PHILIPS لسبب خطير المنتخب السعودي يطير إلى جاكرتا غدًا وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
قصص بعضها مؤلم وأخرى مثيرة للضحك، حكاها القاضي السابق في المحكمة الجزائية في جدة، تركي بن ظافر القرني.
وبيّن القاضي القرني، في الحكاية الأولى، واقعة كان فيها شاهدًا لا حكمًا، حيثُ “قضى الله سبحانه وتعالى فيها”، قبل أن يقول كلمته، بدايتها عندما رفع أحد الأشخاص دعوى ضد شاعر يتهمه بهجائه بقصيدة.
وأضاف “أنكر المدعى عليه التهمة، ولم تكن لدى المدعي بيّنة، ورفع يده داعيًا المولى عز وجل، وقال (إن كنت أنت من كتبت فأسأل الله أن ينتقم منك وينصرني عليك عاجلاً غير آجل)، وردّ الشاعر (آمين)، ولم تمض أيام إلا ودخل عليه (المدعي)، وأكد له أن الشاعر توفي في حادث سير شنيع”.
أما القضية الثانية، قكانت حين جاء له مسنين يتنازعان على كبد شاة، بعد أن اشتركا في شراءها، وتولى أحدهما ذبح الشاة وتقسيمها، وادعى عليه الآخر بأنه لم يعطه حقه من “الكبدة”.
وثالثة تخص عجوزًا مريضة، جاءت إلى المحكمة بعباءة بالية، وشكت ابنها الذي أسكنها في “صندقة” حديد بجانب منزله، مؤكّدة أنَّ الابن تركها تُعاني من برد الشتاء وحرارة الصيف، مضيفًا “نصحت الابن وبكى واعترف أنّ زوجته كانت تحرضه”.