إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
قال الكاتب السعودي علي الموسى إن السعودي صار “يفتش” عن أي شيء ليقول أي شيء، وينتقد كل شيء، لا لشيء، إلا لتفريغ شحنات سالبة مجهولة المصدر، مشيراً في مقال له نشرته “الوطن” تعليقاً على خبر عن سيارات أصحاب المعالي، واعتمادات “المالية” لقيمتها بالقول : لا فائدة من كل هذا “الهياط” النقدي إلا “التفريغ”؛ لأن النقد الشعبوي العام لا يقوم على معطيات حقيقية ولا يقرأ لغة الأرقام جيدا.
وأضاف : النقد الشعبوي العام ينطلق من العواطف ويسير مع “الخيل يا شقرا”، ولذلك نجده دون نتيجة لأنه بلا أساس، أو بلا منطلقات، وكان الأولى بمن لا يعرف تفاصيل الأشياء ودقائقها أن يكون مثل “شريم” الذي قالوا له: “انفخ يا شريم قال: ما به برطم”.
وتابع في مقاله : المشكلة أن “شريم” السعودي يصر على النفخ، ويظن أنه ينفخ. أكثر التعليقات “التويترية” على موضوع “سيارات أصحاب المعالي” صالحة لمواقف كثيرة؛ ابتداء من أسعار الطماطم، إلى أسعار عقود لاعبي دوري جميل، والسبب، وضعوا تحته خطا أحمر: أنها “كليشات جاهزة للتعليق على أي شيء لا لشيء إلا التفريغ”.
وأضاف الموسى : في الهاشتاق الخاص بسيارات أصحاب المعالي، لم أقرأ كلاما لمتخصصين في الميزانيات أو لقانونيين، ولكني قرأت “ما هب ودب” من الجمل التي لا تفيد إلا شيئا واحدا، وهو: أننا شعب “يزعل من لاش”.
وختم الموسى مقاله : أدعوكم إلى أخذ ورقة وقلم، وإجراء “حسبة بسيطة جدا”، وستجدون أن “الموضوع ما يستاهل”، وأن فارق المبلغ لا يساوي كلفة “بشر وسفلتة” شارع فرعي في سراة عبيدة العامرة.
ام يزيد
لان عنده ملاين فايتكلم كذا هب شحمه احسن
أبو عبدالإله
وش تقول أنت ،،،،
التفريغ عندك كلام مكرر…
أبو مشعل
كلامك صحيح ماعندهم سالفه الشعب يتكلمون من اليوم إلى بكره مافيه نتيجه
علي الشهري
غريب ياوطن هو من المجموعة التي تحب ان تتسلق الى القمة دون احساس وتاكل دون مشاعر ويتكلم دون خلق ويسمع دون معيار امثاله كثيرون