تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل 55 مباراة محلية لـ الهلال دون خسارة الفيحاء يصعد لربع نهائي كأس الملك الشيخ المطلق: احذروا أنصاف المتعلمين
ملعب الملك عبدالله بن عبدالعزيز أصبح يضرب به المثل في سرعة الإنجاز بالمكان والزمان والدقائق والثواني, فالملعب المشروع ليس بحاجة إلى أشواط إضافية لاستكمال بعض التعثرات أو التأخرات حال مشاريعنا بشكل عام, بدون أدنى شك أن الملعب سلم بأمر ملكي لشركة أرامكو المشرفة وشركة المهيدب المنفذة إلا أنه يعد مثالاً حياً لتنفيذ القرار بزمانه ومكانه وبشكله اللائق, لو فتشنا أو اطلعنا على بعض الحالات التي صدرت بها أوامر ملكية نجد أنها إلى الآن ما زالت في الانتظار ومحلك راوح, ومن ذلك بعض الحالات المرضية التي صدرت بها أوامر ملكية تستدعي سرعة الإجراءات العلاجية سواء داخلياً أو خارجياً ومع ذلك لم يقدم لها أدنى مقومات الدعم الإنساني رغم القرار الملكي الذي صدر بحقها، ولنا في مريض السمنة ماجد الدوسري الذي توفي وهو يحمل بين يديه قراراً ملكياً مشبعاً بالأمل والمستقبل ولكن قتلت الأماني فانتقلت الروح إلى بارئها بسبب الإهمال وغياب الضمير, ولكن بعد هذه الحالة التي تأثر الناس بها وتحركت وسائل الإعلام لكشف تفاصيلها أدى هذا التحرك إلى الاهتمام من قبل الجهات بالمرضى الآخرين الذين يعانون الألم نفسه وآخرهم خالد الشاعري, فبعض الجهات لا تتحرك إلا بضغط إعلامي، وربما سرعة إنجاز ملعب الملك عبدالله كان أيضاً لمتابعة الإعلام له تلفزيونياً وإذاعياً لحظة بلحظة وحتى على مستوى الإعلام الجديد دور كبير في مشاركة إنهاء المنجز في وقته من أرض فضاء إلى صرح شامخ تعانق أعلامه السماء, من شمال جدة إلى جنوبها، وشتان ما بين الاثنين ملعب الأمير عبدالله الفيصل تأخر وتعثر واعتذار حالة متكررة تشابه معظم المشاريع, الحل الوحيد ألا ننتظر تنفيذ القرارات الملكية أو تحرك الجهات الرقابية، بل الأمر أسهل من ذلك بكثير فقط تكبير الزوم قليلاً وستجدون النتائج المنتظرة.
Alhadreti@
عبدالرحمن الحميري
أبدعت أخي شمسي
تسلسل جميل وطرح رائع
ووسيله نغفل عنها كثير فبالاعلام نستطيع أن نصل إلى اهدافنا
بورك فيك أخي