القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
فيما تتواصل مساعي الإدارة الأميركية الحالية من أجل التوصل إلى وقف للحرب الروسية الأوكرانية، وجه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سهامه إلى “بعض النخب الأميركية التي تعرقل جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب من أجل تطبيع العلاقات مع موسكو”.
وأوضح في مقابلة مع صحيفة “كوميرسانت” أن التسوية في أوكرانيا ما زالت قيد النقاش مع واشنطن. وأضاف أن الاتفاق مع أميركا بشأن السلام ليس سهلاً.
كما اعتبر أن هناك “أشخاصا عقلاء ظهروا أخيرا في الإدارة الأميركية بعد أن أُبُعد الموالون لجو بايدن عن مواقع صنع القرار، من أجل العمل على حل مسائل تبدو بديهية، مثل ضمان عمل البعثة الدبلوماسية في بلد لم تُقطع معه العلاقات الدبلوماسية أصلا”.
وأشار إلى أن إدارة ترامب لا تخفي حقيقة أنها تسعى إلى الحصول على فوائد وتتخذ قرارات في السياسة الخارجية بناء على المصالح المادية.
إلا أنه أوضح أن كل ذلك سيعتمد على كيفية تنفيذ استئناف التعاون الاقتصادي بين البلدين لأن هذا التعاون معطل بنسبة 95% مقارنةً بالرقم القياسي الذي بلغ 30 مليار دولار قبل عشر سنوات بسبب العقوبات، وفق ما نقلت وسائل إعلام روسية اليوم الثلاثاء.
وكانت عملية استئناف التعاون الثنائي بين موسكو وواشنطن بدأت بعد اجتماع لوفدين من البلدين في الرياض يوم 18 فبراير الماضي، حيث اتفق على تهيئة الظروف لاستئناف التعاون الكامل، ورفع القيود المفروضة على عمل السفارتين وبدء مسار تسوية الأزمة الأوكرانية.
وفي نهاية فبراير، ناقش الوفدان في إسطنبول تمويل البعثات الدبلوماسية وإمكانية استئناف الرحلات الجوية المباشرة.
كما أجرى الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي مكالمتين هاتفيتين الشهرين الماضيين، تطرقا فيها إلى تعزيز التعاون الثنائي.