العثور على جثث 3 من 4 جنود أميركيين فُقدوا في ليتوانيا
لا تتشتت على الطريق.. هيئة الطرق: الرد على رسالة التهنئة يتأجل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.900 سلة غذائية في محلية الدامر بالسودان
مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سؤال وإجابة بشأن تخفيض غرامات المخالفات المرورية
قصر العان بنجران يجذب زوار المنطقة في العيد بطراز معماري فريد
القبض على 4 أشخاص لترويجهم 56,119 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
30 فعالية في تبوك خلال عيد الفطر
إبريل ذروة الهطول المطري في السعودية
قررت المحكمة العليا في البرازيل بالإجماع الأربعاء إحالة الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو على المحاكمة بتهمة محاولة الانقلاب التي تعرضه لعقوبة السجن وتقضي على طموحاته للعودة إلى السلطة.
ويعد هذا القرار تاريخيا في بلد ما زال يطارده شبح الديكتاتورية العسكرية (1964- 1985). ولكن الرئيس السابق (2019- 2022) الذي غاب عن جلسة الأربعاء يقول إنه ضحية “أكبر اضطهاد سياسي وقضائي في تاريخ البرازيل”.
وتتهم النيابة قائد الجيش السابق البالغ 70 عامًا بأنه يتزعم “منظمة إجرامية” دبرت مؤامرة منذ فترة طويلة للبقاء في السلطة “بأي ثمن” بعد انتخابات أكتوبر 2022 التي فاز فيها الرئيس اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
ويقول محققو الشرطة الفدرالية: إن بولسونارو ومجموعته عملوا على صوغ مرسوم يدعو إلى إجراء انتخابات جديدة، وخططوا لاغتيال لولا ونائبه المنتخب جيرالدو ألكمين وألكسندر دي مورايس قاضي المحكمة العليا.
ووجهت إليه عدا عن محاولة الانقلاب، تهم خطيرة أخرى مثل “محاولة إلغاء دولة القانون الديمقراطية بالعنف” و”التنظيم الإجرامي المسلح”، ومن ثم فهو يواجه عقوبة تراكمية بالسجن تصل إلى 40 عامًا، لكن الخبراء يتوقعون محاكمته وهو طليق.