قمر رمضان في التربيع الأخير الليلة
نصائح مهمة بشأن شراء الإحرام
درجات الحرارة اليوم.. شرورة الأعلى بـ 36 درجة وطريف 4 مئوية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة ناميبيا
لا تخفيف لأحمال الكهرباء في مصر خلال صيف 2025
ترامب يضغط زر “نهاية العالم”!
خطيب المسجد النبوي: ليلة القدر قد تغير مصيركم فتحروها
خطيب المسجد الحرام: أقبلوا على ربكم واضربوا لكم بسهم في كل مجال خير تستطيعونه
أمطار وسيول وبرد في الباحة حتى التاسعة مساء
إحسان تبدأ استقبال زكاة الفطر عبر تطبيق وموقع المنصة
مع ارتفاع درجات الحرارة، يصبح الحفاظ على رطوبة الجسم أكثر أهمية، لاسيما من يمارسون الرياضة أو لديهم عمل نشط أو حامل أو مرضعة أو يعيشون في مناخ حار.
ومن الصعب معرفة كمية الماء التي يجب على الشخص شربها يوميًّا، ويعرف الكثيرون القاعدة التي توصي بتناول ثمانية أكواب من الماء، أي حوالي 1.9 لتر من الماء يوميًّا ويتبعونها دون إدراك مصدرها أو صحتها بحسب ما نشره موقع CNET.
لكن من المثير للدهشة أن هذه القاعدة لا تستند إلى دليل علمي يدعمها. وشرب 1.9 لتر من الماء يوميًّا ليس أمرًا سيئًا، ولكنه ربما يكون أكثر من اللازم أو غير كافٍ للبعض الآخر.
ولا توجد توصية رسمية بشأن كمية الماء التي يجب أن يشربها الناس يوميًّا، ربما لأن كل شخص يحتاج إلى كميات مختلفة من الماء وتشمل المشروبات الأخرى، مثل الحليب والمشروبات الرياضية والشاي، وحتى القهوة. كما يشمل الماء من الفواكه والخضراوات والأطعمة الأخرى.
ويبلغ القدر الكافي من الماء يوميًّا 15.5 كوب أي حوالي 3.7 لتر للرجال و11.5 كوب أو حوالي 2.7 لتر للنساء، لكنها ليست إلزامية.
أما كيفية اختيار الشخص لاستهلاك هذه الكمية من السوائل، فلكل شخص الحرية في تحقيقها بالطريقة التي تناسبه.
يمكن أن يحتاج الأشخاص الذين يتنقلون طوال اليوم (وخاصة من يعملون في الهواء الطلق) إلى كمية أكبر من الماء مقارنة بالآخرين.
فكلما زادت حركة الشخص زاد تعرقه، ويجب عليه تعويض الماء (والإلكتروليتات) المفقودة من خلال شرب السوائل.
وإذا كان الشخص يعمل في مناطق مفتوحة خلال موجة حر، توصي المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDC بشرب كوب واحد من الماء كل 15 إلى 20 دقيقة أثناء العمل تحت هذه الظروف.
إذا كان الشخص يمارس الرياضة كثيرًا- سواء في صالة الألعاب الرياضية أو من خلال الأنشطة الترفيهية- فسيكون أيضًا بحاجة إلى المزيد من الماء أكثر من الآخرين.
تحتاج النساء الحوامل إلى المزيد من الماء لتشجيع تحسين الدورة الدموية وزيادة تناول السعرات الحرارية والعمليات الفسيولوجية الأخرى لدعم نمو أطفالهن.
كما تحتاج المرضعات إلى كمية إضافية من الماء لدعم إنتاج حليب الثدي.