طرح 20 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المدينة المنورة تتقدّم 7 مراتب في مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025
ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مسيجات ودخول محمية دون ترخيص
تنبيه من هطول أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير
أمير الرياض يعزي أبناء عبدالله السديري في وفاة والدتهم
إطلاق مؤسسة “أوشن كويست” غير الربحية بالمملكة
مركز أسبار يحتفل بمرور عشر سنوات على تأسيس “ملتقى أسبار”
طيران ناس يطلق رحلات إلى جنيف وميلان وكراكوف وريزا والدار البيضاء
حالة مطرية ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
أفضل الأنظمة الغذائية مع التقدم بالسن
تعمل ثلاث دول كبرى “الصين وروسيا والهند” على التعاون لإنشاء محطة طاقة نووية على سطح القمر في خطوة قد تغير مستقبل الطاقة واستكشاف الفضاء.
يهدف هذا المشروع الطموح إلى إعادة تعريف استكشاف الفضاء وتوفير مصدر طاقة مستدام لدعم المجتمعات القمرية المستقبلية، بل وربما يكون نموذجًا لحلول الطاقة بين الكواكب، بحسب تقرير لموقع “ecoprtalnews” اطلعت عليه “العربية Business”.
ويعد القمر، ببيئته المستقرة وعدم تأثره بالظروف الجوية المتقلبة، المكان الأمثل لتوليد الطاقة النووية على عكس الأرض، حيث تؤثر العوامل المناخية على كفاءة الطاقة الشمسية، ويوفر القمر إمكانية توليد طاقة مستمرة دون انقطاع.
وأفاد التقرير بأن المفاعل النووي المخطط له سيكون قادرًا على إنتاج ما يصل إلى نصف ميغاواط من الطاقة، مما يجعله مصدرًا موثوقًا للكهرباء لدعم المهام العلمية والاستكشافات المستقبلية.
بدأ التعاون بين الصين وروسيا، ولكن تقارير حديثة من وكالة “تاس” الروسية تشير إلى أن الهند تفكر في الانضمام إلى هذا المشروع، ومع ذلك، فإن العلاقات الجيوسياسية المتوترة بين الهند والصين قد تشكل تحديًا يتطلب حلًّا دبلوماسيًّا لضمان نجاح هذا التحالف.
ولكي تتمكن الهند من المشاركة، يجب أن تتوفر لديها الشروط اللازمة، بما في ذلك الدعم المالي والخبرة التكنولوجية المتقدمة.
وإذا نجحت الدول الثلاث في تجاوز خلافاتها، فإن هذا التعاون يمكن أن يعزز العلاقات الثنائية ويوفر منصة لتحقيق إنجازات علمية وتكنولوجية غير مسبوقة.