جريمة نكراء.. شاب ينهي حياة والدته ذبحًا بقطعة زجاج في ليبيا قائد القوات الجوية يرعى ختام مناورات تمرين “رماح النصر 2025” وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة 31 وظيفة شاغرة في مدينة الملك فهد الطبية وكيل وزارة الداخلية يرأس اجتماع وكلاء إمارات المناطق وظائف شاغرة لدى التركي القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة المحتوى “كاوست” تعرض أدوات جديدة للتنمية المستدامة في المملكة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس الجزائر في وفاة رئيس الحكومة الأسبق 14 فرقة إسعافية تتأهب لموجة الغبار في الجوف
رُصد مساء اليوم، اقتران القمر بالثريا في سماء منطقة الحدود الشمالية، وظهر القمر إلى جانب عنقود الثريا، وهو واحد من ألمع التجمعات النجمية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة، مما أضفى على السماء منظرًا خلابًا.
ويُعدّ اقتران القمر بالثريا من الظواهر الفلكية البارزة في الجزيرة العربية، وله ارتباط وثيق بتقلبات الطقس وتغيراته، ويشهد سكان منطقة الحدود الشمالية وغيرها من مناطق الجزيرة العربية هذا الحدث المميز البديع الذي يستقطب هواة الفلك والمهتمين بالظواهر الفلكية.
وأوضح رئيس نادي الفضاء والفلك، زاهي الخليوي، أن الثريا تقع على مدار القمر، مما يجعل هذا الاقتران متكررًا في فترات معينة من السنة، ويُعتقد أنه يترافق مع انخفاض حاد في درجات الحرارة، حيث يعرفه أهل المنطقة بمقولة “قران تاسع.. برد لاسع”، وهي إشارة إلى شدة البرودة التي تميز هذه الفترة.
وأوضح الخليوي أن القمر كان في طور الأحدب المتزايد بعمر 8 أيام و4 ساعات وقت رصده اليوم.
يشار إلى أن هذا الاقتران ليس مجرد حدث فلكي، بل كان مرجعًا مهمًّا لسكان البادية في تحديد فصول الشتاء والربيع، واعتمدوا عليه في تنظيم شؤون حياتهم اليومية، سواء في الترحال أو في تحديد مواسم الزراعة والرعي.